-
12:57
-
12:33
-
12:09
-
11:41
-
11:18
-
10:56
-
10:33
-
10:23
-
10:11
-
09:48
-
09:30
-
09:19
-
08:26
-
07:41
-
07:03
-
06:00
-
05:25
-
03:17
-
01:19
-
23:55
-
23:25
-
23:15
-
22:45
-
22:24
-
22:12
-
21:53
-
21:45
-
21:30
-
21:00
-
16:30
-
16:00
-
15:38
-
15:10
-
14:50
-
14:21
-
14:03
تابعونا على فيسبوك
جثة جديدة ترفع حصيلة ضحايا "الحريك" إلى سبتة
انتشلت وحدة الأنشطة تحت الماء التابعة للحرس المدني الإسباني، أمس الأحد، جثة رجل يرتدي بذلة غوص في منطقة تاراخال بمدينة سبتة المحتلة، في حادث جديد يسلط الضوء على تفاقم مأساة الهجرة غير النظامية خلال 2025.
وذكرت صحيفة "إلفارو دي سيوتا"، نقلاً عن مصدر أمني، أن الجثة تم العثور عليها حوالي الساعة الواحدة ظهراً، قبل أن يتم نقلها إلى قاعدة الوحدة بميناء الصيد. من المقرر أن تُخضع السلطات الجثة للتشريح الطبي غداً، تحت إشراف مختبر الأدلة الجنائية التابع للشرطة القضائية الإسبانية، لتحديد هوية الضحية وملابسات وفاته.
هذه الحادثة تمثل الجثة الثانية التي يتم العثور عليها هذا الأسبوع، والـ41 منذ بداية العام، في ظل محاولات متكررة لشبان مغاربة عبور البحر نحو سبتة، إما سباحة عبر كاسرات الأمواج أو على متن "قوارب الموت" المخصصة لتهريب البشر. وتواجه السلطات الإسبانية تحديات كبيرة في تحديد هوية الضحايا، حيث تتزايد شكاوى أسر المفقودين الذين لا يعرفون مصير أبنائهم بعد انطلاقهم في رحلات بحرية محفوفة بالمخاطر.
ويُرجح أن تكون الجثة التي عُثر عليها اليوم إما لشخص لقي حتفه منذ أسابيع، أو لأحد الشبان الذين حاولوا العبور مؤخراً.