- 16:37المجلس الأعلى للسلطة القضائية يعدد منجزاته في مسار استكمال البناء المؤسساتي
- 16:21لارام تستأنف رحلاتها المباشرة إلى بكين
- 16:03وفاة ستيني محترقا بخيمته يجدد مطالب بانقاذ ضحايا زلزال الحوز
- 15:19شركة بريطانية تبدأ التنقيب عن الغاز الطبيعي في “جرسيف”
- 14:10ابتدائية الرباط تقضي بعدم الإختصاص في دعوى حل جمعية حقوق الإنسان
- 14:02اعتقال رئيس جماعة سابق بشيشاوة وضبط مخدرات بمنزله
- 13:55هلال يستعرض الاستراتيجية الملكية لمكافحة الإرهاب أمام مجلس الأمن
- 13:47تجدد هجمات الأوركا تهدد حياة الصيادين المغاربة
- 13:02ارتفاع الرقم الإستدلالي للأثمان بـ0.9 في المائة في 2024
تابعونا على فيسبوك
الضغط المغربي يجبر سفينة إسبانية على حذف عبارة مليلية
رفضت السلطات المغربية الترخيص برسو سفينة إسبانية في ميناء الناظور - بني أنصار، بسبب اسمها الذي يشير إلى سيادة إسبانيا على مدينة مليلية المحتلة.
ورضخت شركة "Trasmediterránea" لقرار السلطات المغربية وقامت بتغيير اسم إحدى سفنها المشاركة في عملية عبور الجالية المغربية المقيمة بالخارج مرحبا 2024، من "Ciudad de Melilla" التي تعني "مدينة مليلية"، إلى اسمها القديم وهو "Fortuny"، حتى يتسنى لها الإستمرار في العمل ضمن خط الناظور - ألميريا.
ووصف "إدواردو دي كاسترو"، رئيس الحكومة المحلية لمدينة مليلية المحتلة، الأمر بأنه إذلال للإسبان، مضيفاً أن القرار يمثل تحدياً لسيادة إسبانيا على مليلية.
وأضاف رئيس حكومة مليلية المحتلة، أن هذه الخطوة من شأنها أن تثير توترات بين المغرب وإسبانيا. واعتبر على أن الحفاظ على التعاون بين إسبانيا والمغرب في مجالات النقل والخدمات المشتركة يتطلب معالجة القضايا الخلافية بروح من التفاهم والإحترام المتبادل.
وكانت اللجنة المختلطة المغربية الإسبانية المكلفة بعملية العبور، قد عقدت في 20 ماي الماضي بمدينة طنجة، اجتماعا برئاسة مشتركة لكل من "خالد الزروالي"، الوالي مدير الهجرة ومراقبة الحدود بوزارة الداخلية، و"سوسان كريسوسطومو"، نائبة كاتبة الدولة في الداخلية الإسبانية.
هذا وتحت الرئاسة الفعلية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، تطلق مؤسسة محمد الخامس للتضامن النسخة الرابعة والعشرين من عملية "مرحبا 2024" لستقبال المغاربة المقيمين بالخارج ابتداء من 5 يونيو الجاري وإلى غاية 15 شتنبر المقبل.
شركة "Trasmediterránea"
فاعل قديم وتاريخي في مجال النقل البحري، يعود تاريخ تأسيسها إلى سنة 1916، وتعمل على ربط جزر البليار وجزر الكناري بالبر الرئيسي الإسباني، كما تربط إسبانيا بموانئ في المغرب والجزائر.
تعليقات (0)