- 20:11حوادث السير تخلف 22 قتيلا خلال أسبوع
- 19:25اتفاقية تعاون بين مندوبية التخطيط والبنك الدولي
- 18:54رسميا...تعيين محمد بنشعبون على رأس مجلس إدارة اتصالات المغرب
- 18:22فرنسا.. الورقة الرابحة الآلة الدبلوماسية للقضية الوطنية
- 17:45التهراوي يُطلق مراكز صحية بجهة بني ملال
- 17:25أعمال رمضانية تثير الجدل بسبب إشراك المؤثرين
- 17:17بوريطة يعلق على منع برلمانيين أوروبيين من زيارة العيون
- 17:03قضاة المغرب "يثورون"في وجه وهبي
- 16:40نادية فتاح: المغرب مُلتزم بتطوير قطاع التأمين في أفريقيا
تابعونا على فيسبوك
التهراوي يُطلق مراكز صحية بجهة بني ملال
أعطى "أمين التهراوي"، وزير الصحة والحماية الإجتماعية، يومه الثلاثاء 25 فبراير الجاري، انطلاقة 15 مركزاً صحياً حضرياً وقروياً على مستوى عمالات وأقاليم جهة بني ملال خنيفرة.
ويتعلق الأمر بثلاث مراكز صحية على مستوى إقليم الفقيه بن صالح، وهي المركز الصحي الحضري المستوى الأول "سوق السبت"، والمركزين الصحيين القرويين المستوى الثاني "سيدي عيسى" و"بني وكيل"، حيث ستقدم هذه المراكز الصحية خدماتها لفائدة حوالي 67 ألف نسمة. وأيضاً المركزين الصحيين الحضريين المستوى الأول "ابن عبدون" و"القدس" إضافة إلى المركز الصحي الحضري المستوى الثاني "مولاي يوسف" بإقليم خريبكة. كما ستستفيد ساكنة الإقليم من الخدمات الصحية التي سيشرع المركزان الصحيان الحضريان المستوى الأول "الفتح" بواد زم، و"20غشت" بأبي الجعد في تقديمها للساكنة.
كما تم على مستوى عمالة بني ملال، إعطاء انطلاقة خدمات المركز الصحي المستوى الثاني "العامرية"، كما ستستفيد ساكنة إقليم أزيلال من خدمات كل من المركز الصحي القروي المستوى الثاني "أباشكو"، والمركز الصحي القروي المستوى الأول "أوزود"، فضلاً عن دخول المستوصفين الصحيين "إنجران" و"تيفني" حيز الخدمة. وبعمالة خنيفرة، دخل مركزين صحيين من المستوى الثاني حيز الخدمة هما: "واومانة" و"تيغسالين".
وتهدف هذه المراكز الصحية، التي تم تأهيلها وتجهيزها من قبل وزارة الصحة والحماية الإجتماعية، إلى تعزيز العرض الصحي على مستوى جهة بني ملال خنيفرة، واستجابة للإقبال الملح للساكنة على الخدمات الصحية، كما تروم تقريب الخدمات الصحية من شريحة مهمة من الساكنة المستهدفة بخدماتها والتي يفوق تعدادها 655 ألف نسمة.
ويأتي إعطاء انطلاقة خدمات هذه المؤسسات الصحية في إطار مواصلة سياسة إعادة تأهيل وتجهيز المؤسسات الصحية العمومية، وكذا تنفيذا للتعليمات الملكية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، المتعلقة بإطلاق إصلاح جذري وعميق للمنظومة الصحية الوطنية من أجل تهيئة الظروف المواتية لتنزيل ورش تعميم التغطية الصحية الشاملة والحماية الإجتماعية، لاسيما فيما يتعلق ببناء وتهيئة جيل جديد من مؤسسات الرعاية الصحية الأولية، باعتبارها الوجهة الأولى في مسار العلاجات.
تعليقات (0)