- 10:45طوطو يشعل موازين بحضور غير مسبوق
- 09:36تأثر ودموع شيرين خلال حفل ختام مهرجان موازين
- 08:05ماجدة الرومي تتألق في ختام موازين 2025
- 07:10أجواء حارة في توقعات أرصاد المغرب لطقس الأحد
- 21:59توقيف بريطانيين بأكادير يشكلان موضوع أوامر دولية بإلقاء القبض
- 20:38حزب الأحرار يدين بشدة هجوم البوليساريو على مدينة السمارة
- 18:37رشيد الوالي.. "وداعًا بودراجة كوثر.. الإنسانة الصافية"
- 18:26الرابطة المغربية تصف هجوم البوليساريو بـ"جربمة إرهابية"
- 18:12برلمانية تُحذّر من الإستغلال غير القانوني للأملاك الجماعية
تابعونا على فيسبوك
إحداث 400 ألف منصب في أفق 2040!
قالت وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، ليلى بنعلي “إن قطاعات الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة والصناعات الخضراء ستُمكّن من إحداث أزيد من 400 ألف منصب شغل بحلول سنة 2040″، وفقا للاستراتيجية الوطنية للتنمية المستدامة.
وأوضحت الوزيرة، في مداخلة خلال أشغال مؤتمر “MENA Yes!” يوم أمس بالدار البيضاء، حول تشغيل الشباب في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، أن المنتدى يسلط الضوء على مواضيع مهمة، منها على الخصوص، تشغيل الشباب في القطاعات الرئيسية، لاسيما تلك المرتبطة بقطاعات الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة والصناعات الخضراء.
وبعدما أوضحت أن هذه القطاعات تعرف تحولا جذريا يشكل فرصا مهمة للتشغيل بالنسبة للمواهب الشابة، أشارت بنعلي إلى أهمية تعبئة جميع الوسائل لإيجاد الحلول التي “ستقودنا نحو تحول ليس فقط في هذه القطاعات، ولكن أيضا في أساليب تكوين الشباب”.
وأكدت بنعلي أن هذا اللقاء يعد وسيلة لتعزيز الرؤى والأفكار، خاصة في ما يتعلق بتحديث أساليب التكوين للمواءمة مع التحولات وإعداد الشباب المغربي لفرص الشغل في أفق 2030.
ونبهت إلى أن “الوزارة تعمل، مع الشركاء، على تسيير العديد من معاهد التكوين في مجالات الطاقات المتجددة والانتقال الطاقي والمعادن، في العديد من مدن المملكة، مثل وجدة وطنجة وورزازات”.
ويهدف مؤتمر MENA YES! ، المنظم على مدى يومين، إلى إحداث فضاء للتعاون بين القطاعات، حيث سيساهم كل مشارك في تطوير حلول مبتكرة لتوظيف الشباب في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، من خلال إشراك أصوات الشباب بشكل فعال.
ويشمل برنامج المؤتمر تنظيم جلسات تفاعلية وورشات عمل وحلقات نقاش حول مواضيع، من قبيل الذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي والفرص الاقتصادية للمرأة والوظائف الخضراء والاقتصاد الدائري، بالإضافة إلى الصحة النفسية والدعم النفسي والاجتماعي.
تعليقات (0)