- 06:21توقعات أحوال الطقس اليوم الأربعاء
- 22:42النواب يصادق على مقترحي قانون التغطية الصحية والتربية والتكوين
- 21:34مجلس المستشارين يصادق على مشروع قانون المسطرة المدنية
- 21:24عملية جراحية على أنغام "الشعبي" تثير سخط المغاربة
- 21:06أخنوش يترأس سلسلة اجتماعات لتتبع أجرأة خارطة طريق قطاع التشغيل
- 21:00فتح الترشيح لتمثيل المغرب في أوسكار 2026
- 20:45تارودانت.. رموك يدهس 3 أشخاص داخل سيارة صغيرة
- 20:32تحذيرات من تقديم "القدوات السيئة" كأبطال للشباب
- 19:52فيديو مؤثر لـ"بنت البلاد" يجر عليها انتقادات لاذعة بـ"تيك توك"
تابعونا على فيسبوك
مراكش تستضيف منتدى الأعمال القطري-الأفريقي
تحتضن مدينة مراكش يومي 16 و 17 نونبر 2024، الدورة الثالثة للمنتدى القطري الأفريقي 2024، تحت شعار "الإستثمار في الذكاء الإصطناعي من أجل تنمية القارة الأفريقية".
وذكر بلاغ للمكتب الوطني للمطارات، أن هذا المنتدى الرائد، سيجمع مجموعة من الوجوه المؤثرة والمنظمات العالمية الكبرى، ويشكل منصة حاسمة لبسط الحوار وتدارس سبل التعاون ما بين أفريقيا وقطر وباقي الشركاء ببلدان الشرق الأوسط ودول أخرى. وسيشارك الجانب المغربي في هذه التظاهرة برئاسة رئيس الحكومة "عزيز أخنوش"، على أن يترأس الجانب القطري، الشيخة ميساء بنت حمد بن خليفة آل ثاني، رئيسة فعاليات الأعوام الثقافية التي اختارت المغرب شريكا ثقافيا لها خلال سنة 2024، والتي سيتشرف المشاركون بحضور سموها.
ومنتدى قطر أفريقيا للأعمال 2024، هو جزء من فعاليات السنة الثقافية قطر المغرب 2024، التي تنظم لتشهد مرة أخرى على عمق الروابط القوية والتاريخية بين الشعبين الشقيقين وبين قائدي البلدين صاحب الجلالة الملك الملك محمد السادس، وصاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني.
ويشارك في هذا المنتدى 350 مسيراً وازناً عن القطاعين الخاص والعمومي، وممثلين شغلهم الشاغل استشراف مستقبل واعد وزاهر للقارة السمراء. وخلال فعاليات هذه السنة، سينكب المشاركون بهذا المنتدى على تدارس دور وقدرة الذكاء الإصطناعي كعنصر فاعل بمنظومة.
ويتجلى الهدف المتوخى من هذا المنتدى في تسريع وتيرة التعاون جنوبءجنوب عبر بلورة برامج مشتركة تتمحور حول الذكاء الإصطناعي، والإبتكار التكنولوجي والاستدامة، وإبراز دور بلدان القارة الأفريقية بالإقتصاد العالمي بخلق نقاشات وحوارات حول مواضيع تهم كلا من الفلاحة، والتهيئة الحضرية الذكية، والطاقات المتجددة، وفي الأخير التفكير في تشييد بنيات تحتية رياضية واقتصادية بحلول العام 2030، مع التركيز بالأساس على استحضار التجارب المنجزة من طرف دولة قطر إبان تنظيمها لكأس العالم فيفا 2022.