- 17:23انطلاق الأشغال بمحطة مطار محمد الخامس
- 17:03هيئات أمازيغية تقاضي الحكومة لهذا السبب
- 16:40توقيف 12 شخصا في أحداث شغب ليلة عاشوراء بسلا
- 16:40أخنوش يكشف عن خطة الحكومة لتعميم المستشفيات الجامعية
- 16:31أخنوش: 6500 منصب مالي جديد لتعزيز الطاقم الصحي
- 16:23تحويلات تطبيق 1XBET تصل البرلمان
- 16:15أخنوش يتعهد بـ90 ألف مهني صحة لسد الخصاص
- 16:03العيون.. المسابح الجماعية بالمجان طيلة فصل الصيف
- 16:02حماية الحيوانات الضالة والوقاية من أخطارها على طاولة الحكومة
تصنيف فرعي المغرب
تابعونا على فيسبوك
المغرب يُمدِّد تراخيص التنقيب عن الغاز
أعلن المكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن، موافقته على تمديد تصاريح استكشاف حقل أنوال للغاز للشركة البريطانية "ساوند إنرجي" لمدة 24 شهراً.
وأكدت "ساوند إنرجي" في بلاغ، نجاحها في تمديد تراخيص استكشاف الغاز المغربي للمرة الثانية؛ ما يعكس ثقة الشركة المتنامية بجدوى الفرص الإستثمارية التي يتيحها هذا القطاع الواعد في المملكة.
وأضافت الشركة البريطانية، أنها تسعى لإستغلال الفرص التي يُتيحها قطاع استكشاف الغاز في المغرب، عبر تمديد تراخيص حقل أنوال الذي يغطي مساحةً تصل إلى 8.873 كيلومتراً مربعاً، التي من المقرر أن تنتهي في يناير 2025، إلى جانب تمديد المدة التكميلية الممتدة حتى شتنبر 2028.
وفي هذا الصدد، أعرب "جون أرجينت"، نائب رئيس علوم الأرض في شركة "ساوند إنرجي"، عن بالغ امتنانه للمكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن على دعمه المتواصل، مؤكداً أهمية الخطوات المقبلة.
وقال المسؤول بـ"ساوند إنرجي": "ننتظر بشغف الحصول على الموافقات الوزارية الضرورية التي تتيح لنا المضي قدمًا في حفر بئر إم 5". وأضاف "يُمثل لنا هذا فرصةً ذهبيةً لاستغلال الإمكانات الهائلة لحقل تندرارة الغني بالغاز"، مشيراً إلى أن شركته "نتطلع إلى إطلاع أصحاب المصلحة لدينا على توقيت تنفيذ خُطط الإستكشاف".
وتُجسد هذه الخطوة المساعي المغربية الحثيثة لتسريع وتيرة التنقيب عن الغاز الطبيعي في عدد من الحقول الوطنية لبدء الإنتاج الفعلي منها، وتحقيق الإكتفاء الذاتي لتنويع مصادر الطاقة الوطنية، وخفض الفاتورة الطاقية.
ويأتي تمديد ساوند إنرجي لتراخيص استكشاف الغاز بالمملكة في أعقاب تمديد سابق مدته 18 شهراً أعلنته الشركة في نهاية شهر أبريل 2024.
المكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن
أُحدث في 17 غشت 2005 للمساهمة في التنمية الإقتصادية من خلال تطوير الموارد الطبيعية للنفط والتعدين المغربي (باستثناء الفوسفاط).
تعليقات (0)