-
14:42
-
14:22
-
14:01
-
13:42
-
12:00
-
11:40
-
11:33
-
11:12
-
10:48
-
10:44
-
10:25
-
10:18
-
09:47
-
09:25
-
08:56
-
08:26
-
05:00
-
04:00
-
03:00
-
02:00
-
01:08
-
00:20
-
23:55
-
23:25
-
23:10
-
22:45
-
22:33
-
22:07
-
22:00
-
21:45
-
21:28
-
21:15
-
21:07
-
21:00
-
20:43
-
20:30
-
20:20
-
20:00
-
19:45
-
18:50
-
18:10
-
17:30
-
17:16
-
16:42
-
16:25
-
16:00
-
15:20
-
15:00
تصنيف فرعي المغرب
تابعونا على فيسبوك
اتصالات المغرب تكشف عن هويتها البصرية الجديدة
كشفت اتصالات المغرب، الفاعل الرئيسي في تطوير قطاع الاتصالات في إفريقيا، عن هويتها البصرية الجديدة، التي تشكل محطة تاريخية في مسار المجموعة، نحو تجسيد التغيير في عالم رقمي يتطور بوتيرة متسارعة.
وأفاد بلاغ لاتصالات المغرب، بأن المجموعة “اختارت اليوم أن تخطو خطوة جديدة في تاريخها، وذلك في ظل سياق يشهد تسارع في وتيرة الإبداع، مدعومة بالرؤية الوطنية ‘المغرب الرقمي 2030’، وتقنية الجيل الخامس والتطلعات إلى مغرب أكثر طموحا. بهذه الخطوة، تؤكد اتصالات المغرب بكل عزم وثقة على إرادتها في المساهمة في تحول قطاع الاتصالات”.
هوية موحدة وعلامة تجارية متجددة
واستبدل اللونان الأزرق والبرتقالي، اللذان يجسدان حقبة التأسيس، باللون الأحمر، لون التجديد والتأكيد. وهو لون يعبر عن علمنا الوطني وما يعكسه من فخر واعتزاز، ويعكس طاقة مغرب متحرك وطموح علامة تجارية تعيد ابتكار نفسها لتجسيد عصرها بشكل أفضل.
وتحتفظ العلامة التجارية الجديدة، وفاء لإرثها التاريخي، بالمنحنيات الرمزية التي تشكل جوهر الهوية البصرية لاتصالات المغرب، مع إضفاء تغييرات جذرية عليها، إذ أصبحت أكثر سلاسة وحيوية وثقة، وتعكس الحركة المستمرة للبيانات وتدفق الطاقة واستمرارية الاتصال.
وتختفي الجوانب الرقمية من الهوية البصرية الجديدة لتفسح المجال لرمز موحد وبسيط، حيث أصبحت الخطوط المنحنية باللون الأحمر تجسد العلامة البصرية الكاملة لاتصالات المغرب.
ويستحضر المنحنى الكبير الشبكة الوطنية التي تربط كل إقليم وكل منزل وكل مغربي من طنجة إلى الكويرة، ومن وجدة إلى الداخلة. وهو يجسد حركة المعلومات، والجسر بين الإرث والمستقبل، والطموح اللامحدود.
وتعبر الهوية البصرية الجديدة مع صلابة رموز الاتصالات التقليدية عن قناعة قوية: اتصالات المغرب ليست بنية تحتية جامدة، بل رابط إنساني حي ودافئ.
وبالإضافة إلى ذلك، يأتي منحنى ثانوي خفيف وحيوي يعمل كنقطة تركيز بصرية ويرمز إلى إشارة ضوئية تعكس شبكة الاتصالات وما تجسده من روابط إنسانية حية، ووعد بالتغيير. وبالنظر إلى المنحنيين معا، فهما يرويان قصة اتصال متين بين اتصالات المغرب ومنظومتها.