- 12:08إنتحال صفة قاصرين يجر 3 مغاربة للاعتقال في مليلية
- 19:23أخنوش: المغرب يواصل إصلاحاته ويطالب بآليات تمويل عادلة للبلدان النامية
- 15:00أخنوش يمثل الملك في مؤتمر "التنمية" بإشبيلية
- 12:33خسائر فادحة في محاصيل المغرب خلال السنوات الأخيرة
- 15:33رئيسة البرلمان الإسباني تشيد بالشراكة مع المغرب
- 11:42"زواج أبيض" يطيح بـ37 شخصا بين المغرب وإسبانيا
- 15:30اعتقالات بإسبانيا بعد تكديس مغاربة في حقول الفراولة
- 14:47الطالبي العلمي يدعو لوقف الحرب في غزة بقمة المتوسط
- 19:11الطالبي العلمي يترأس وفد البرلمان باتحاد المتوسط
تصنيف فرعي إسبانيا
تابعونا على فيسبوك
وفد إسباني في مهمة اقتصادية يزور المغرب
في إطار سعيها إلى توسيع آفاق التعاون الدولي، حطّت بعثة اقتصادية رفيعة من جهة كتالونيا من شمال شرق إسبانيا الرحال بالمغرب، في زيارة عمل تمتد من 27 إلى 29 ماي الجاري، بهدف دفع عجلة التعاون الاقتصادي والتجاري بين الجانبين.
البعثة، التي يقودها اتحاد أرباب العمل في كتالونيا، بتنظيم مشترك مع المجلس الاقتصادي المغربي-الإسباني، تأتي في سياق جهود حثيثة لتعزيز الشراكات في قطاعات واعدة على غرار صناعة السيارات، الابتكار التكنولوجي، البنيات التحتية، القطاع المالي، والتجارة، وفق ما أعلنه الاتحاد في بلاغ صادر أمس الاثنين.
ويتضمن برنامج الزيارة سلسلة من اللقاءات رفيعة المستوى تجمع الوفد الإسباني بعدد من المؤسسات المغربية، على رأسها المركز الجهوي للاستثمار بطنجة، ووزارة الاستثمار والتقائية وتقييم السياسات العمومية، فضلاً عن القطب المالي للدار البيضاء. كما ستشمل الزيارة جولات ميدانية لمواقع صناعية محورية، أبرزها "مدينة طنجة لصناعة السيارات" و"تكنوبول النواصر"، ما يعكس طموحاً مشتركاً نحو شراكات قائمة على التكنولوجيا والابتكار.
ويضم الوفد نحو ثلاثين مقاولاً يمثلون نسيجاً متنوعاً من الشركات العاملة في مجالات استراتيجية مثل اللوجيستيك الدولي، تدبير الجمارك، الهندسة، البناء، الكيمياء المستدامة، الحلول الرقمية، والإنتاج الصناعي للمواد التقنية، ما يعكس تنوع مجالات التعاون الممكنة وثراء العرض الاقتصادي الكتالوني.
وتأتي هذه البعثة في إطار الرؤية الدولية لاتحاد أرباب العمل الكتالوني، الرامية إلى إرساء شراكات اقتصادية طويلة الأمد، وتعزيز التقارب بين المنظومتين الإنتاجيتين المغربية والكتالونية، إضافة إلى الدفع بحوار إقليمي ثلاثي الأبعاد يشمل أوروبا، إفريقيا، والشرق الأوسط.
تعليقات (0)