- 17:32لجنة التعليم تُناقش مقترحات قوانين التربية الوطنية
- 17:23لقجع يتابع حالة مدرب الوداد بعد حادث سير بأمريكا
- 17:12حجز مواد غذائية فاسدة موجهة لشواطئ المضيق والفنيدق
- 16:52جلالة الملك يتوصل برسالة من رئيس مالاوي
- 16:14تفاصيل إضرام أربعيني النار في جسده بطنجة
- 16:06"سبعتون".. كانفضل ندير "شو" ديالي في منصة السويسي عوض نسخن طرح لفنان آخر
- 16:00شركة BENTELER تشرع في بناء مصنع جديد للسيارات بالمغرب
- 15:22تباطؤ التضخم يعزز مؤشرات الاستقرار الاقتصادي بالمغرب
- 15:12مجلس الحكومة يتدارس مشاريع قوانين وهيكلة مؤسسات عمومية
تصنيف فرعي المغرب
تابعونا على فيسبوك
وفد شيلي يطَّلع على مظاهر التنمية بالصحراء المغربية
حل وفد برلماني رفيع المستوى عن مجموعة الصداقة البرلمانية الشيلي - المغرب، يومه الخميس 27 يونيو الجاري بمدينة العيون، في إطار زيارة رسمية تروم الإطلاع على الأوراش التنموية والمشاريع التي تم إنجازها بجهة العيون الساقية - الحمراء.
وبالمناسبة، قام الوفد الشيلي بزيارة ميدانية شملت العديد من المشاريع، حيث اطلع عن كثب على الجهود المبذولة لضمان التنمية الشاملة والمندمجة للجهة، كما زار ملعب الشيخ لغظف لكرة القدم، والقرية الرياضية، والمسبح الأولمبي، والنادي النسوي، بالإضافة إلى كلية الطب والصيدلة.
وعبَّر الوفد البرلماني الشيلي عن إعجابهم بالتطور الملحوظ الذي تشهده الأقاليم الجنوبية للمملكة، والأوراش التنموية التي تم إطلاقها في مختلف المجالات بالجهة.
وفي هذا الصدد، قال "خايمي نارانخو أورتيز"، رئيس مجموعة الصداقة البرلمانية الشيلي المغرب، إن هذه الزيارة مكنت أعضاء الوفد من الإطلاع على المشاريع والإصلاحات التي تم إطلاقها في مختلف جهات المملكة. مشيرا إلى أن "الشيلي والمغرب يواجهان تحديات مماثلة، خاصة في مجال الطاقة والتأهيل الحضري".
وأكد رئيس مجموعة الصداقة البرلمانية الشيلي المغرب، أن بلاده ترغب في الإستفادة من التجربة المغربية، لاسيما في مجال التأهيل الحضري بالمناطق ذات الطابع الصحراوي. مشددا على أهمية تعزيز تبادل الزيارات بين المسؤولين الشيليين والمغاربة.
من جهتها، عبَّرت النائبة البرلمانية الشيلية "مارسيلا ريكيلمي ألياجا"، عن إعجابها بجودة البنيات التحتية والمؤهلات التي تزخر بها الجهة، خاصة في مجالي الصحة والتعليم، بفضل الإستثمارات العمومية والخاصة. لافتة إلى أن الشيلي تطمح إلى تعزيز تعاونها الثنائي مع المملكة، لاسيما في المجالات الثقافية والإقتصادية والأشغال العمومية.
تعليقات (0)