- 16:40فاطمة خير.. كاين التواصل والإنصات وما كنقولوش كلشي زوين
- 16:13مطالب بتشكيل لجنة برلمانية للتحقيق في اختفاء 17 بحاراً
- 15:34أخنوش: بفضل الدبلوماسية الملكية الحكيمة المغرب يشهد استقرارا ومسيرة تنموية حقيقية
- 15:12مسيرة حاشدة بالرباط دعما للقضية الفلسطينية
- 14:40غازي: محطة أكادير فرصة باش نسلطو الضوء على الإنجازات المحلية
- 14:12أخنوش من مسار الإنجازات بأكادير : جميع وزراء الحكومة مجندون لتنزيل الأوراش الملكية
- 12:34خنق شرطي لمهاجر مغربي يخرج المئات للاحتجاج باسبانيا
- 12:03اعتقال ولد "لفشوش" بطل حادث دهس الطفلة
- 11:37لازارو وسليم كرافاطا ودوك يشعلان منصة سلا بموازين
تصنيف فرعي المغرب
تابعونا على فيسبوك
عودة الحريك يُقرّب وزيرة الداخلية الإسباني من زيارة المغرب
أصبح وزير الداخلية الإسباني "فرناندو غراندي مارلاسكا"، مُطالبا أكثر من أي وقت مضى، بضرورة القيام بزيارة إلى المغرب من أجل التنسيق والرفع من التعاون المغربي في مكافحة الهجرة السرية بعد تزايد ضغطها، خاصة في سبتة المحتلة وجزر الكناري. بحسب ما أوردته الصحافة الإسبانية.
وقالت الصحافة الإسبانية، إن جمعية "JUCIL" التابعة للحرس المدني الإسباني وجّهت طلبا إلى وزير الداخلية، تدعوه بضرورة زيارة الرباط لطلب المساعدة من المغرب للتصدي لضغط الهجرة، مشيرة في طلبها إلى معاناة عناصر الحرس المدني في مكافحة الظاهرة، وبالأخص في الوقت الراهن بسبتة المحتلة. وأكدت الجمعية أن الموارد التي يتوفر عليها عناصر الحرس المدني، غير قادرة على التصدي لتدفقات المهاجرين غير النظاميين، إضافة إلى أن العناصر البشرية بدورها غير كافية للقيام بذلك أمام تدفق المئات من المهاجرين دفعة واحدة.
وأضاف المصدر ذاته، أن الجمعية تُطالب "مارلاسكا" بزيارة المغرب من أجل بحث سبل التعاون لمكافحة الهجرة السرية، بهدف تخفيف الضغط على عناصر الحرس المدني، الذين يعيشون وضعا صعبا، لافتة إلى أن الإتحاد الأوروبي بدوره يجب أن يتعاون من أجل التصدي لإستفحال ظاهرة الهجرة السرية.
وتم خلال الأيام القليلة الماضية تنظيم محاولات جماعية للهجرة السرية بحرا إلى مدينة سبتة المحتلة انطلاقا من شواطىء مدينة الفنيدق.
وكان وزير الداخلية الإسباني قد زار المغرب في يناير الماضي، ووصف أنذاك التعاون بين المغرب وإسبانيا في مجال مكافحة الإرهاب والهجرة غير النظامية، بأنه "أفضل نموذج للتعاون معروف بين أوروبا وأفريقيا، في ظل ضغط الهجرة المتزايد والتهديدات الإرهابية".
تعليقات (0)