- 12:25أزيد من 200 مشروعا نفذتها وكالة بيت المال القدس لفائدة المقدسيين
- 11:29التساقطات المطرية الأخيرة: ثلاثة أسئلة لخبير في العلوم الزراعية
- 11:22زيدان يلتقي أعضاء الباطرونا حول تنفيذ ميثاق الإستثمار
- 10:28أسعار البيض..تبادل الاتهامات بين المنتجين والتجار
- 10:20فصيل "وينرز" يوجه رسالة قوية إلى مدرب الوداد بعد تصريحاته حول الجماهير
- 10:00منصف بلخياط يقترب من الاستحواذ على سلسلة مقاهي "فينيسيا آيس"
- 09:55"زلزال تعليمي".. برادة يعفي 16مديرا إقليميا
- 09:33وزارة الثقافة تحتفل باليوم العالمي للمسرح
- 09:11"الدار البيضاء للبيئة" تطلق الدورة الثالثة من برنامج "المدارس الخضراء"
تابعونا على فيسبوك
هذه عوامل استقرار أسعار الدجاج بعد عيد الأضحى
سجَّلت أسعار الدجاج بمختلف مدن المملكة استقرارا ملحوظا مباشرة بعد عيد الأضحى، بحيث تراوحت ما بين 15 و16 درهم للكيلوغرام الواحد، فيما اعتادت على الإنخفاض خلال نفس الفترة من السنوات الماضية.
وفي هذا الصدد، أوضح "خالد الرابطي"، مسؤول التواصل بالفيدرالية البيمهنية لقطاع الدواجن، أن استقرار أسعار الدجاج يعود إلى تضرر القدرة الشرائية التي تتأثر باقتناء الأضاحي ولوازم العيد، وكذا استغناء المستهلك عن اللحوم البيضاء مع وجود لحوم الأكباش.
وأضاف "الرابطي"، أن هذا الإستقرار يرجع لعدة عوامل، على رأسها تراجع الدورة الإنتاجية منذ شهور بسبب ارتفاع تكلفة الإنتاج وقلة المياه واحتياط المربين من ارتفاع درجات الحرارة. مؤكدا أن العامل الجديد هذه السنة هو الإقبال الملحوظ على استهلاك لحوم الدواجن خلال فترة العيد، وهو أمر غير معتاد، خصوصا من بعض العائلات التي عجزت عن اقتناء الأضاحي بسبب غلائها المفرط، وكذا دخول موسم الأفراح والحفلات، والذي يقترن بعودة الحجاج وما يصاحبه من ولائم.
وتابع المسؤول بفيدرالية قطاع الدواجن، أن هذا الإستقرار في الأسعار وإن كان لا يتيح هامشا مهما للربح بما يمكن المربين من تجاوز الخسائر التي تكبدوها خلال السنوات الماضية، إلا أنه يمثل حافزا لهم للإستمرار في الإنتاج وتزويد الأسواق باللحوم البيضاء، على أمل أن تتحسن الأوضاع وتتراجع أثمنة الأعلاف المركبة.
وكانت أسعار الدواجن قد شهدت ارتفاعا كبيرا خلال الأشهر القليلة الماضية، وهو ما برره المهنيون وقتها بغلاء أسعار الأعلاف المركبة، والنقص في الموارد المائية، الأمر الذي أدى حينها إلى تراجع العرض وبالتالي ارتفاع الأسعار حسب قانون العرض والطلب.
تعليقات (0)