- 20:09نقابي يكشف السعر الحقيقي للمحروقات بسبب الحرب "الجمركية"
- 19:37تقرير "قاتم" عن المخدرات وانعدام الأمن بالأحياء الجامعية
- 19:14سوق الرساميل: "Prev Invest SA" تخفض مساهمتها بـ5% في رأسمال "CFG Bank"
- 18:52دي ميستورا نقلا عن شابة بمخيمات تندوف "لا أريد أن أدفن هنا"
- 18:31لزرق لـ"ولو":موقف أمريكا من الوحدة الوطنية سيحد من المناورات الجزائرية
- 18:12الأفوكادو المغربي يشعل غضب المزارعين الإسبان
- 17:21اتفاقية بين أكابس والجامعة المغربية للتأمين
- 16:40الشركة الجهوية متعددة الخدمات الدار البيضاء-سطات في حملات ميدانية لتنظيف وصيانة شبكة التطهير السائل ببنسليمان
- 16:30البرلمانية بونعيلات: الطلبة ما عمّرهم ذاقو "بتي بان شوكولا" في الأحياء الجامعية
تابعونا على فيسبوك
مسؤول يكشف حقيقة 13 مليار درهم المخصصة لدعم "العيد"
أكد رضوان عراش، الكاتب العام لقطاع الفلاحة بوزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، على أن النقاش المثار بشأن دعم استيراد أغنام "العيد" في المغرب يشوبه الكثير من اللبس، مؤكدا أن 13 مليار درهم هي قيمة الرسوم الجمركية التي تم تعليقها، ولا علاقة لها بالدعم المقدم بشأن استيراد الأغنام.
وشدد عراش في برنامج “خاص” على قناة ميدي 1 تيفي، على أن الحكومة بادرت إلى تحفيز المستوردين عبر تخصيص دعم مباشر يقدر بـ 500 درهم لكل رأس من الأغنام الموجهة للذبح خلال عيد الأضحى، مبرزا أن هذا الإجراء يروم استيراد كميات كبيرة وفي حيز زمني ضيق (2 إلى 3 أشهر قبل عيد الأضحى برسم سنتي 2023 و2024)، حتى يتم توفير عرض مهم وكبح ارتفاع أسعار الأضاحي، وتوفيرها بأثمان معقولة للمواطنين.
وقال المتحدث، إن هذا الإجراء الحكومي مكن من استيراد حوالي 880 رأس من الأغنام برسم سنة 2024، من بينها 480 ألف رأس كانت موجهة لعيد الأضحى، وقرابة 400 ألف رأس من الأغنام على طول السنة.
وأوضح ذات المسؤول، أنه لولا الإجراءات الحكومية كان ثمن الأضحية المتوسطة سيفوق 7000 درهم، وذلك باحتساب الثمن الأصلي في الخارج والمقدر مثلا بـ 2500 درهم، ينضاف إليه الرسوم الجمركية والضريبة على القيمة المضافة وهامش ربح المستورد، مضيفا أن حزمة الإجراءات المتخذة مكنت من تلافي الارتفاع الكبير لأسعار اللحوم الحمراء وتجاوز ثمنها 300 درهم.
ونبّه عراش، إلى أن السوق الدولية تشهد ندرة في رؤوس الأغنام عكس ما يتصوره البعض، ولاسيما داخل دول حوض البحر الأبيض المتوسط التي تعاني بدورها من تداعيات التغيرات المناخية، باستثناء إسبانيا ورومانيا.
تعليقات (0)