- 23:13تفكيك شبكة لتهريب المهاجرين المغاربة إلى إسبانيا
- 22:44أمبريوم تكشف استثمارات الإشهار في رمضان
- 22:40قفف رمضان..مزايدات سياسية بعد غياب قرابة عقد من الزمان
- 22:39اعتداء خطير على شرطي بمراكش
- 21:43وجبات “متعفنة” تطيح بصاحب “سناك” ومستخدميه بمراكش
- 21:23تطورات جديدة في قضية النفق السري لتهريب المخدرات في سبتة
- 20:53توقيف مغربية بمطار برشلونة حاولت تهريب “الحشيش” داخل معدتها
- 20:32برلماني من البام يطالب بفتح تحقيق في إعفاء 16 مديرا إقليميا
- 20:21انخفاض جديد في أسعار المحروقات
تابعونا على فيسبوك
سولنا الناس....واش كتخزنو لرمضان والعيد لكبير؟
في جولة ميدانية، استطلع موقع "ولو" آراء المواطنين حول تحضيراتهم لاستقبال شهر رمضان وعيد الأضحى في ظل الارتفاع الحاد للأسعار. وأجمع المستجوبون على أن الغلاء الخانق جعل فكرة الادخار لهذه المناسبات أمرًا شبه مستحيل.
يقول أحد المواطنين بنبرة يغلب عليها الإحباط: "تكاليف المعيشة باتت تفوق قدرة المواطن البسيط، فالأسعار في تصاعد مستمر والدعم الاجتماعي لم يعد يشمل الجميع. كنا نعتمد عليه لتوفير أبسط الأساسيات كالسكر والزيت، لكن الآن كثيرون حُرموا منه." وأضاف: "أما عيد الأضحى، فالسنة الماضية كانت مكلفة، وهذا العام، مع الجفاف، ستكون الأسعار أكثر ارتفاعًا... الله يكون في العون!"
من جهته، اشتكى مواطن آخر من الارتفاع الجنوني في أسعار المواد الغذائية، قائلاً: "الخضر أصبحت باهظة الثمن، واللحم ما كانشوفوش.. ماعنديش باش نشريه." بينما عبّر آخر عن يأسه بقوله: "لا يمكنني توفير شيء لرمضان وعيد الأضحى، فالأسعار فوق طاقتنا... حنا فالعذاب من جهة الأسعار."
أما أحد المواطنين، فقد بدا محبطًا بشدة، إذ قال: "ما عندي مانوفر لرمضان وعيد الكبير". "مضيفا 500 درهم ديال الدعم الاجتماعي لا تكفيني حتى لأيام قليلة.. لدي ثمانية أطفال، فكيف لي أن أوفر لهم حاجياتهم الأساسية؟".
وفي السياق ذاته، أكد آخر أنه لم يستفد قط من أي دعم اجتماعي رغم حاجته الملحة، قائلاً: "كنت آمل في الاستفادة من الدعم الاجتماعي، لكن لم أحصل على أي شيء."
تعليقات (0)