- 21:30فاس.. شجار بالسلاح الابيض يطيح بـ6 أشخاص بينهم 3 قاصرين
- 21:20السكوري: لا حل لمشكلة التشغيل دون مدونة شغل جديدة
- 21:10قطر تنافس المغرب وإسبانيا على استضافة كأس العالم للأندية 2029
- 20:41عبد النباوي يتولى رئاسة القضاء الفرنكوفوني
- 20:17يهم خطبة الجمعة: بلاغ لوزارة الأوقاف.. هذا ما جاء فيه
- 19:35عبد النباوي يتولى رئاسة القضاء الفرنكوفوني
- 18:50موريتانيا ترفع درجة التأهب بعد هجوم البوليساريو على السمارة
- 18:36تطورات جديدة في قضية انفجار"بوطا" خلال احتفالات عاشوراء بطانطان
- 18:14بتعاون مغربي.. ضبط أزيد من 15 طن من "الحشيش" بميناء ألميريا
تابعونا على فيسبوك
جهة الداخلة تستقبل وفدا كينيا لاستكشاف المشاريع الهيكلية
استقبلت مدينة الداخلة وفدا من كينيا، يمثل جهة "كوالي"، أمس الخميس، بهدف استكشاف الفرص الاقتصادية في جهة الداخلة - وادي الذهب وتعزيز التعاون الثنائي.
تعتبر هذه الزيارة، التي تندرج ضمن الدبلوماسية الموازية وتعزيز العلاقات الجنوبية - الجنوبية، فرصة لاستكشاف المشاريع الاستراتيجية في منطقة الداخلة - وادي الذهب والتعرف على التقدم الذي تحقق فيها على كافة الأصعدة.
في كلمته خلال اللقاء، أكد رئيس مجلس جهة الداخلة - وادي الذهب، الخطاط ينجا، أهمية العلاقات الودية بين البلدين وضرورة تعزيزها، مشيراً إلى أن هذا اللقاء يمثل بداية جديدة نحو تقوية الشراكة الثنائية.
وأشار إلى أن منطقة الداخلة - وادي الذهب شهدت تحولات كبيرة في السنوات الأخيرة في إطار تنفيذ النموذج التنموي الجديد للمناطق الجنوبية، الذي أعلنه جلالة الملك محمد السادس في عام 2016، وأن هذا البرنامج ساهم في دعم المنطقة من خلال مشاريع استراتيجية.
وأوضح أن هذه المشاريع الكبرى ستعزز النمو الاقتصادي في المنطقة، خاصةً بانشاء ميناء الداخلة الأطلسي الذي سيجعل من المنطقة مركزاً إقليمياً رائداً يربط المغرب بأفريقيا.
من جانبها، أعربت حاكمة جهة "كوالي" في كينيا، فطومة أشاني، عن رغبتها في تعزيز الشراكات الاقتصادية بين الجانبين وتوسيع آفاق الاستثمار، مشيرة إلى أن منطقتها تمتلك موارد طبيعية هائلة وتراثاً ثقافياً غنياً يمكن الاستفادة منه في مختلف المجالات مثل الزراعة والاقتصاد البحري والسياحة.
وفي نهاية اللقاء، تم توقيع مذكرة تفاهم بين مجلس جهة الداخلة - وادي الذهب ومنطقة "كوالي" في كينيا، بهدف تعزيز التعاون في مجالات متعددة مثل النقل البحري واللوجستيات والثقافة والرياضة والسياحة.
تعليقات (0)