- 17:33شركة بريطانية تقاضي المغرب بسبب مشروع البوتاس
- 17:05214 مليون درهم لمكافحة الكلاب والقطط الضّالة
- 15:32حرمان الأطر من تمثيلية مجالس المجموعات الصحية يُسائل التهراوي
- 15:04143 مليار درهم هي ميزانية الحكومة للبرنامج الوطني للماء
- 14:05تبادل الاتهامات بين أغلبية الرباط و "اليسار"
- 13:35اطلاق الحملة الوطنية للتبرع بالدم
- 13:02موعد إجراء قرعة الحج لموسم 1447هـ
- 12:32لقجع: إعادة تكوين القطيع تروم دعم المربين
- 12:04مطلب برلماني بحماية حقوق المقاولات
تابعونا على فيسبوك
كساد التمور الجزائرية بسبب تشدد إجراءات تصديرها للمغرب
ذكرت مصادر متطابقة بأن التجار الجزائريين يعيشون أسوأ أيامهم على أبواب شهر رمضان. فبعدما كانت السوق المغربية وجهة أساسية لهم، يواجه هؤلاء التجار أزمة حقيقية في سياق الأوضاع السياسية المتوترة بين البلدين والإجراءات التي فرضتها البنوك الجزائرية.
ووفق ما تناقلت وسائل إعلام متخصصة شكايات التجارية الجزائريين الذين صرحوا بأن البنوك في بلدهم ترفض العقود التي ستمكنهم من تصدير بضاعتهم إلى المغرب، ولو عن طريق إسبانيا، الأمر الذي جعلهم في ورطة حقيقية.
وكشف التجار المتخصصين في تسوق “دقلة نور” أن إغلاق السوق المغربية في وجههم، فضلا عن الإجراءات الحمائية التي تفرضها السلطات التونسية، جعلهم مطالبين بالتوجه نحو أسواق جديدة، رغم أن مؤشرات نجاهم في تسويق منتوجهم لا تبدو مشجعة.
وجدير بالذكر، أن عددا من المغاربة كانوا قد أطلقوا حملة مقاطعة للتمور الجزائرية. في المقابل، لوحظ أن المستوردين المغاربة قد لجؤوا بشكل مكثف نحو السوق المصرية، وبشكل أقل نحو السوق التونسية، فضلا عن الكميات التي توفرها السوق الوطنية لتغطية حاجيات الاستهلاك الداخلي للمغاربة في شهر رمضان.
تعليقات (0)