- 23:06تسجيل نمو اقتصادي بـ 3,6% خلال 2024
- 22:47لقجع: تنظيم التظاهرات الرياضية الكبرى سيُحقّق نهضة تنموية
- 21:05توقيع شراكة لإنعاش وتطوير صادرات الصناعة التقليدية
- 19:52كأس إفريقيا 2025.. المغرب يسرّع استعداداته ويضخ استثمارات ضخمة
- 19:03مذكرة تفاهم بين جامعة الأخوين وجامعة الشارقة
- 18:16الأمير مولاي رشيد يترأس افتتاح الدورة الثلاثين للمعرض الدولي للنشر والكتاب
- 17:08الفاتيحي لـ"ولو": تحركات بوريطة ستسرع حسم ملف الصحراء المغربية
- 17:01مجلس الحسابات يشارك في معرض الكتاب
- 16:11مجلس المنافسة: تراجع هوامش ربح شركات المحروقات
تابعونا على فيسبوك
الفاسي الفهري يتباحث مع عضو اللجنة الأفريقية لحقوق الإنسان
استقبل "عبد المجيد الفاسي الفهري"، نائب رئيس مجلس النواب، يومه الأربعاء 9 أبريل 2025 بالرباط، مباحثات مع "ماري لويز أبومو"، عضو اللجنة الأفريقية لحقوق الإنسان والشعوب، ورئيسة فريق العمل المعني بحقوق الأشخاص المسنين والأشخاص في وضعية إعاقة، وذلك على هامش مشاركتها في المنتدى الوطني الـ16 للإعاقة المنعقد بسلا في الفترة الممتدة من 8 إلى 11 أبريل 2025.
وخلال اللقاء، أطلع "الفاسي الفهري" عضو اللجنة الأفريقية لحقوق الإنسان والشعوب على مختلف التدابير والإجراأت التي اتخذتها بلادنا تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، من أجل النهوض بوضعية الأشخاص المسنين والأشخاص في وضعية إعاقة.
وقدّم نائب رئيس مجلس النواب، لمحة حول دور المؤسسة التشريعية في حماية الأشخاص في وضعية إعاقة سواء ما يتعلق بالمجال التشريعي أو ما يخص مراقبة العمل الحكومي وتقييم السياسات العمومية ذات الصلة.
من جهتها، أكدت عضو اللجنة الأفريقية لحقوق الإنسان والشعوب، ورئيسة فريق العمل المعني بحقوق الأشخاص المسنين والأشخاص في وضعية إعاقة، أن زيارتها للمملكة تندرج في إطار إعداد تقرير حول وضعية الأشخاص المسنين والأشخاص في وضعية إعاقة في أفريقيا، مشيدة بالتعاون المثمر بين المغرب واللجنة الأفريقية لحقوق الإنسان والشعوب، حيث استعرضت في هذا الإطار المهام التي تضطلع بها هذه اللجنة في حماية الأشخاص المسنين والمعاقين.
ودعت المسؤولة الأفريقية إلى تقاسم الممارسات الفضلى التي تتميز بها التجربة المغربية في مجال حماية الأشخاص المسنين والمعاقين مع باقي دول القارة الأفريقية. مُنوهّة بالجهود الحثيثة التي يقوم بها المركز الوطني محمد السادس للمعاقين في حماية الأشخاص المعاقين وبالتجربة المغربية في هذا المجال.
تعليقات (0)