- 18:47المتصرفون التربويون يواصلون التصعيد
- 17:50مؤسسة الحسن الثاني تواكب مغاربة المهجر بـ 272 عضوا في رمضان
- 16:43التضخم يسجل 2% وأسعار الأسماك واللحوم والخضر في ارتفاع
- 16:30المحكمة تحرم أبو الغالي من "مقصورة" قيادة الجرار
- 16:10“قضاة المغرب” يهاجمون وهبي بسبب تصريحاته
- 16:06الذكاء الاصطناعي لملاحقة المتهربين من الأداء الضريبي
- 15:40القضاء المغربي يلغي ترحيل صيني من أقلية الأويغور المسلمة إلى بلاده
- 13:39حقوقيون يطالبون أخنوش بتكريس الحقوق وتحقيق كرامة المواطن
- 11:02ارتفاع الرقم الإستدلالي للأثمان بـ0،8 في المائة
تابعونا على فيسبوك
الحكومة تعرض خطة تشغيل الفلاحين والمواطنين بدون شواهد
استعرض المجلس الحكومي المنعقد صباح اليوم الخميس، برئاسة عزيز أخنوش، استعراض ومناقشة مضامين مشروع الخطة الحكومية للتشغيل، في أفق اعتمادها خلال الأسابيع القليلة القادمة.
واستعرض وزير الإدماج الاقتصادي والمقاولة الصغرى والتشغيل والكفاءات، يونس السكوري، خلال أشغال المجلس، مشروع الخطة الحكومية للتشغيل، التي عبأت لها الحكومة ميزانية استثنائية خلال السنة المالية 2025، والتي تصل قيمتها إلى 14 مليار درهم.
وتهدف الحكومة من خلال هذه الخطة إلى مواجهة التحديات المستجدة بسوق الشغل في علاقة مع التغيرات المناخية التي باتت هيكلية، إضافة إلى تداعيات التحولات الاقتصادية والاجتماعية، الناجمة عن أزمة كوفيد 19 والأزمات الجيوستراتيجية التي عرفها العالم.
وأكد وزير الإدماج الاقتصادي والمقاولة الصغرى والتشغيل والكفاءات، أن اعداد مشروع الخطة الحكومية للتشغيل تم وفق مقاربة تشاركية، مؤكدا أن الحكومة أجرت استشارات موسعة همت القطاعات الإنتاجية والاجتماعية ومختلف الفعاليات، لاسيما المشغلين من خلال الاتحاد العام لمقاولات المغرب، بهدف تقاسم التشخيص والتحديد الدقيق للمبادرات وبرامج التدخل.
وتتحد المعالم الكبرى لمشروع الخطة الحكومية في ثلاث محاور كبرى: وهي دعم الاستثمار من خلال إخراج عرض حكومي جديد، يهم تشجيع المقاولات الصغرى والمتوسطة على خلق فرص الشغل استكمالا لميثاق الاستثمار، مع مواصلة دعم الاستثمارات الكبرى. إضافة إلى إعادة هيكلة البرامج النشطة للتشغيل وتوسيعها لتضم فئة غير حاملي الشهادات، من خلال عرض حكومي جديد يهم كل فئات الباحثين عن عمل عبر الوكالة الوطنية لإنعاش التشغيل والكفاءات. علاوة على تقديم عرض حكومي جديد يستهدف ساكنة العالم القروي، لاسيما الفلاحين الصغار ومربي الماشية، من خلال مشاريع مَحلية مُدرة للدخل، تثبت وتخلق مناصب للشغل.
تعليقات (0)