- 08:05نادية فتاح: الشراكة المغربية-الفرنسية نموذج لتكامل اقتصادي أقوى
- 10:40سيطايل: فرنسا كانت أول دولة تدعم مبادرة الحكم الذاتي
- 16:44القضاء الفرنسي يطلب حبس مارين لوبان ومنعها من تولي المناصب
- 11:43احتجاجات حاشدة في باريس ضد حفل داعم لإسرائيل
- 09:12فرنسا تحظر رفع العلم الفلسطيني في مباراتها مع إسرائيل
- 11:13رحلات جوية بالمغرب مهددة بالإلغاء بسبب إضراب عام بفرنسا
- 13:18ّّ”جون أفريك”: دي ميستورا يفكر في الانسحاب بعد رفض مقترحه بتقسيم الصحراء
- 13:04إعلام غربي: رشاوى المهاجرين تعجّل باعتقال 11 ضابط شرطة في موريتانيا
- 19:44إصابة أربعة أشخاص في هجوم بفأس في محطة للقطارات بباريس
تابعونا على فيسبوك
مرحبا 2024.. قنصليات المملكة بفرنسا تتعبئ لمواكبة عودة المغاربة
اتخذت القنصليات المغربية الـ17 في فرنسا سلسلة من الإجراءات لمواكبة عودة المغاربة إلى وطنهم في إطار عملية "مرحبا 2024"، وذلك من خلال تنظيم أيام مفتوحة، وقنصليات متنقلة، وكذا اعتماد المناوبات.
وذكرت "ندى البقالي الحسني"، القنصل العام للمغرب في باريس، أنه مع إحداث نظام المواعيد عبر الموقع الإلكتروني (www.consulat.ma)، أصبح عمل القنصليات، الذي يتم تحت إشراف وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الأفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، أكثر مرونة وتنظيما. مؤكدة أنه يتم تخصيص معاملة خاصة لكبار السن وذوي الإعاقة حيث تنظم القنصليات لصالحهم زيارات منزلية لتسليم جوازات السفر وبطاقات التعريف الوطنية.
وأضافت "الحسني"، أنه من أجل استباق "ذروة" الأيام الأخيرة قبل الذهاب إلى المغرب من أجل قضاء العطلة، اتخذت قنصلية باريس مجموعة من الإجراأت الإستباقية، شملت بشكل أساسي تنظيم أيام مفتوحة. مشيرة إلى أن "القنصلية فتحت أبوابها خلال عدة عطلات نهاية الأسبوع لإستقبال المواطنين المغاربة الراغبين في إتمام إجراأتهم القنصلية".
ولفتت القنصل العام للمغرب في باريس، إلى عقد اجتماعات مع الفاعلين الجمعويين بهدف مشاركتهم في توعية أفراد الجالية المغربية بضرورة إتمام إجراأتهم الإدارية قبل فترة الذروة، ناهيك عن الحملات التحسيسية حول عمل القنصليات عبر شبكات التواصل الإجتماعي. وأوضحت أنه منذ نونبر 2023، أصبح بإمكان المواطنين إجراء معاملاتهم الإدارية في أي قنصلية، دون التقيد بدوائر اختصاص أماكن إقامتهم.
عملية مرحبا
انطلقت سنة 2001 تحت قيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس، وتنظم في الفترة من 5 يونيو إلى 15 شتنبر من كل سنة، وتعد عملية فريدة تجمع بين عدة متدخلين، وتضطلع فيها مؤسسة محمد الخامس للتضامن بدور محوري في مواكبة التدفق المتزايد للمغاربة المقيمين بالخارج عند عودتهم إلى المغرب خلال الفترة الصيفية.