- 17:33شركة بريطانية تقاضي المغرب بسبب مشروع البوتاس
- 17:05214 مليون درهم لمكافحة الكلاب والقطط الضّالة
- 15:32حرمان الأطر من تمثيلية مجالس المجموعات الصحية يُسائل التهراوي
- 15:04143 مليار درهم هي ميزانية الحكومة للبرنامج الوطني للماء
- 14:05تبادل الاتهامات بين أغلبية الرباط و "اليسار"
- 13:35اطلاق الحملة الوطنية للتبرع بالدم
- 13:02موعد إجراء قرعة الحج لموسم 1447هـ
- 12:32لقجع: إعادة تكوين القطيع تروم دعم المربين
- 12:04مطلب برلماني بحماية حقوق المقاولات
تابعونا على فيسبوك
هيئة حقوقية تندد بحملة التشهير بالصحافيين والنشطاء
أدانت الهيئة المغربية لمساندة المعتقلين السياسيين “هِمَمْ” حملات التشهير ضد مدافعين عن حقوق الإنسان وصحافيين مستقلين وعائلاتهم، مستنكرة في ذات السياق، “تزايد حالات الاعتقالات والمتابعات بسبب الرأي، وتضييق مساحات حرية التعبير”.
ورصدت “هِمَمْ” في بلاغ لها يتوفر "ولو" على نظير منه، عودة حملات التشهير بمستويات غير مسبوقة، في “انتهاك صارخ” لقوانين زجر الجرائم الإلكترونية، ضد مدافعين عن حقوق الإنسان وصحافيين مستقلين وعائلاتهم، داعية رئاسة النيابة العامة للتدخل.
وذكرت الهيئة في نفس البلاغ، تزايدا في حالات الاعتقالات والمتابعات بسبب الرأي، وتضييق مساحات حرية التعبير، والتحكم في وسائل الإعلام، ومحاكمة الصحافيين بالقانون الجنائي بدل قانون الصحافة والنشر”.
واستشهدت الهيئة، بما يتعرض له رئيس الجمعية المغربية لحقوق الإنسان عزيز غالي، والصحافي توفيق بوعشرين وزوجته أسماء مساوي، والصحافي سليمان الريسوني وزوجته خلود المختاري، والصحافي حميد المهداوي وزوجته بشرى الخونشافي، والمدافعة عن حقوق الانسان عفاف برناني، من “تخوين، وسب وقذف، وانتهاك للأعراض، وتهديد بالاعتقال”.
وعبرت “هِمَمْ”، عن تضامنها المطلق واللامشروط مع كل ضحايا التشهير من مدافعين عن حقوق الإنسان وصحافيين مستقلين وعائلاتهم، مطالبة بفتح تحقيق للوصول إلى الجهات التي تقف وراء هذه الحملات التشهيرية ومحاسبتها، داعية رئاسة النيابة العامة إلى إعمال صلاحياتها من أجل إنفاذ القانون بخصوص هذه الحملات التشهيرية.
تعليقات (0)