- 09:25استغلال النفوذ يقود شرطي بالرباط إلى التحقيق
- 06:00الرباط تحتضن معرضًا للإبداعات الفنية لموظفي الشرطة احتفاءً بعيد الاستقلال
- 16:04برّادة يراجع معايير اختيار مؤسسات الريادة الـ2500
- 15:03السباق على البرلمان يبدأ مبكرا
- 14:29جمعية رؤساء المجالس الجماعية ونظيرتها الفرنسية يُعزّزان تعاونهما
- 13:03مطالب حقوقية بالإفراج عن ناشط حركة “مقاطعة إسرائيل”
- 10:32حزب الاستقلال يستكمل هياكله بعقد الدورة العادية الأولى لـ"برلمانه"
- 10:04خبير: الأنفلونزا الموسمية قد تميت الفئات الهشة مناعيا
- 09:05أصحاب المقاهي والمطاعم يسلمون الحكومة ملفهم المطلبي
تابعونا على فيسبوك
هل يصلح الميداوي ما "أفسده" ميراوي؟
لفظ التعديل الحكومي، الذي أشرف عليه الملك محمد السادس أمس الأربعاء بالقصر الملكي بالرباط، بعدد من الوزراء من تشكيلة حكومة أخنوش القديمة، من بينهم عبد اللطيف ميراوي، وزير التعليم العالي، الذي لم يستطع حلحلة ملف الأزمة التي عرفتها كليات الطب بالمغرب.
وتم تعويض ميراوي، بعز الدين الميداوي، رئيس جامعة ابن طفيل السابق، والذي تشهد له هذه المؤسسة العلمية بما قدمه للبحث العلمي، ناهيك عن الكليات التي تم إنشاؤها والمراتب الدولية التي احتلتها في مجال البحث العلمي وتطويره.
وفي هذا الصدد، استبشر عدد من طلبة كليات الطب خيرا بوزير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، الجديد متمنين أن يكون فأل خير و"مخلصهم"، من الأزمة التي عمرت طويلا بسب تعنث ميراوي في إيجاد حلول ترضي جميع الأطراف، حبسهم.
وكانت لجنة طلبة الطب بالمغرب، قد أكدت في تصريح لموقع "ولو"، الإلكتروني، أنها تنتظر من الوزير الجديد أن يحمل معه نهاية لملفهم، ويستطيع إرجاعهم إلى المدرجات التي غادروها لما يقارب العشرة أشهر.
وجدير بالذكر، أن طلبة الطب كانوا قد أعلنوا تشبثهم بالنقاط الخلافية الأربع “ليس تعنتا منهم؛ بل نظرا لكونها أساسية بالنسبة لهم”، ويتعلق الأمر بمدة التكوين، وإعادة الموقوفين، وكذا إعادة مكاتب الطلبة، وضمان ظروف عودة جيدة لمقاعد الدراسة.