- 16:04برّادة يراجع معايير اختيار مؤسسات الريادة الـ2500
- 15:03السباق على البرلمان يبدأ مبكرا
- 14:29جمعية رؤساء المجالس الجماعية ونظيرتها الفرنسية يُعزّزان تعاونهما
- 13:03مطالب حقوقية بالإفراج عن ناشط حركة “مقاطعة إسرائيل”
- 10:32حزب الاستقلال يستكمل هياكله بعقد الدورة العادية الأولى لـ"برلمانه"
- 10:04خبير: الأنفلونزا الموسمية قد تميت الفئات الهشة مناعيا
- 09:05أصحاب المقاهي والمطاعم يسلمون الحكومة ملفهم المطلبي
- 20:04بوريطة يبحث مع المفوض الأممي لحقوق الإنسان القضايا ذات الإهتمام المشترك
- 17:40الغلوسي: لوبي الفساد و تجار المخدرات يحاربون الإثراء غير المشروع
تابعونا على فيسبوك
هذا ماكشفت عنه الحكومةبشأن طلبة الطب ومحاربة الفساد
قال مصطفى بايتاس، الناطق الرسمي باسم الحكومة، إن موضوع أزمة طلبة الطب الآن بين يدي مؤسسة وسيط المملكة التي تشتغل في إطار القانون حول مختلف القضايا التي لها علاقة بالتسوية”، مردفا: “الجميع ينتظر المخرجات التي سيتم التوافق حولها أو التوصل إليها، وحينها يكون الأمر أفضل لنناقشها”.
وأضاف بايتاس، متفاعلا مع أسئلة الصحافيين خلال الندوة الأسبوعية التي أعقبت اجتماع مجلس الحكومة، “ننتظر المخرجات التي سيتم التوصل اليها ,لمناقشة الموضوع بشكل كبير.”
وبخصوص محاربة الفساد ذكر الناطق الرسمي باسم الحكومة أن هذه المهمة تمثل “انشغالا كبيرا لدى الحكومة التي اشتغلت على الأمر بعمق منذ تنصيبها”، مشيرا إلى ما اعتبرهما “إجراءين كبيرين”، الأول هو الرفع من حجم المتابعات في حق المسؤولين، وهو ما يؤكد بالنسبة له “الحرص القوي للجهاز الحكومي على متابعة أي مس بالمال العام”.
والإجراء الثاني، وفق ما ذكره المسؤول الحكومي سالف الذكر، هو المتعلق بـ”مرسوم الصفقات العمومية الجديد الذي تضمن مضامين جديدة وأخضعها تقريبا كلها، بما فيها الطلبيات، لمسطرة العروض”، موردا بخصوص لجنة مكافحة الفساد التي لم تنعقد: “هناك مؤسسات أخرى تشتغل في المجال نفسه. ويجب أن نطلع على القوانين المؤطرة قبل أن نطلب أي تحرك”، في إشارة إلى الهيئة الوطنية للنزاهة والوقاية من الرشوة ومحاربتها.