- 21:27تقرير: المغرب حقق 61 مليون يورو من تصدير البطيخ الأصفر
- 20:37وزارة الأوقاف تدعو الحجاج للإحرام في الطائرة
- 19:26جلسة عمومية للأسئلة الشفوية بمجلس النواب
- 18:22لتعزيز ريادة الأعمال لدى الشباب توقيع شراكة بين جامعة محمد الخامس والتجاري وفا بنك
- 17:43تفاصيل برنامج اجتماعات اللجان الدائمة والمؤقتة بمجلس النواب
- 17:23بنكيران يتهم لشكر بعقد صفقة لدخول حكومة المونديال
- 14:02وزارة التربية تشدد على استكمال المقررات الدراسية
- 13:35ما مدى صحة إصدار الداخلية توجيهات للحد من مظاهر إحياء عيد الأضحى؟
- 13:07أكاديمية محمد السادس لكرة القدم تتوهج في عالم الاحتراف
تابعونا على فيسبوك
موظفو الجماعات يطالبون لفتيت برفع“الظلم والتمييز”
راسلت الجبهة الوطنية لموظفي الجماعات الترابية كلًا من وزير الداخلية، عبد الوافي لفتيت، والوالي المدير العام للجماعات الترابية، محمد فوزي، مطالبةً برفع الظلم والتمييز والإقصاء الذي يتعرض له موظفو الجماعات الترابية.
وجاء في رسالة الجبهة انتقادٌ لتعرض الموظف الجماعي لتدخلات سياسية تؤثر سلبًا على قراراته واستقلاليته واستقراره المهني. مؤكدة (الجبهة) على الدور المحوري الذي يلعبه الموظف الجماعي في تحقيق التنمية المحلية، مطالبةً بالاعتراف بهذا الدور وتقديم الدعم اللازم له.
وأوضحت الجبهة أن السياسات التمييزية والإقصائية تجاه موظفي الجماعات الترابية تتجلى في حرمانهم من حقهم الدستوري والدولي في إجراء حوار جاد ومسؤول، على غرار ما يتمتع به موظفو القطاعات الوزارية الأخرى. وأشارت إلى أن هذا الإقصاء يحول دون الاستجابة لمطالبهم العادلة.
كما أكدت الجبهة، التي تضم مجموعة من الهيئات النقابية والمدنية والحقوقية والتنسيقيات، أن “التهميش المتعمد لموظفي الجماعات الترابية، والتسويف المتكرر وغير المبرر لجلسات الحوار القطاعي منذ عام 2019، أدى إلى شعور الشغيلة الجماعية بالغبن والإحباط والتمييز العنصري مقارنة بموظفي القطاعات الأخرى.”
وطالبت الجبهة برفع الظلم والتمييز والتهميش الذي يعاني منه موظفو الجماعات الترابية، مؤكدةً أن دورهم التنموي يفوق دور القطاعات الوزارية الأخرى، نظرًا لكونهم مسؤولين عن تحقيق التنمية في جميع المجالات التي تشملها اختصاصات القطاعات الوزارية المختلفة.
كما طالبت الجبهة بإصدار نظام أساسي عادل ومنصف يلبي مطالب جميع فئات الشغيلة الجماعية، مع التصدي للقرارات التراجعية التي تتخذها الحكومة، مثل قانون الإضراب، ودمج صندوق كنوبس في الضمان الاجتماعي، والإجهاز على مكتسبات التقاعد.
تعليقات (0)