- 09:40المغرب يقترب من تصدر سوق الأفوكادو الأوروبي
- 20:13مروحية للدرك تنقل الشيخ جمال القادري البودشيشي إلى المستشفى العسكري بالرباط
- 11:50مسيرة حاشدة بالرباط تضامنا مع فلسطين
- 10:30السفارة الأمريكية تحذر رعاياها من مظاهرات في الرباط
- 17:57المغرب يعزز استخدام المياه المعالجة في الزراعة
- 17:11مجلس حقوق الإنسان يستقبل المعطي منجب
- 16:39انخفاض طفيف للدرهم مقابل الأورو والدولار
- 16:12أساتذة “الزنزانة 10” يعلنون التصعيد
- 13:35تفعيل الاستفادة من التقاعد على 1320 يوما بدل 3240
تابعونا على فيسبوك
خبراء يحذرون من كابوس التعليم عن بعد بسبب "بوحمرون"
سببت القرارات المتضمنة في المذكرة التي عممتها وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة على مديري الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين، جراء انتشار داء الحصبة “بوحمرون” بعدد من مدارس المملكة، موجة من القلق في صفوف آباء وأولياء التلاميذ جراء اعتماد نظام التعليم عن بعد بدلا من التعليم الحضوري، بالمؤسسات التي تشكل بؤرا وبائية.
وفي سياق متصل، أكد عدد من الخبراء التربويين أن اعتماد هذا النمط من التعليم جراء انتشار مرض الحصبة، في ظل “عدم استعداد” المنظومة التربوية في المغرب لتبني هذا النوع من التعليم، يعد تكرارا لتجربة التعليم عن بعد إبان جائحة كوفيد-19، بما رافقها “من إخفاقات وصعوبات أثرت سلبًا على المسار التعليمي للتلاميذ”.
وشددوا على أن “الحكومة مسؤولة عن ضمان استمرارية الدراسة لجميع المتعلمين، بما في ذلك المصابين بداء الحصبة، مشيرين إلى أن “اللجوء إلى الدراسة عن بعد، يبقى هو الحل الضروري تفاديًا لانتشار العدوى على نطاق واسع”.
وذكروا بأن تجربة جائحة كورونا، اضطرت التلاميذ المغاربة إلى مغادرة المدارس والاعتماد على التعليم عن بعد، الذي تحول إلى “بعد عن الدراسة” نظرًا لعدم استعداد المنظومة التربوية لتبني هذا النمط من التعليم رغم وجود برنامج “جيني” (GENIE) الذي كان من المفترض أن يهيئ المدارس لمثل هذه الطوارئ.
تعليقات (0)