- 21:44المكتب الوطني المغربي للسياحة يروج للعاصمة الرباط
- 21:04ارتفاع استهلاك المواد البترولية إلى 12 مليون طن
- 20:11التنظيم القضائي للمملكة على طاولة الحكومة
- 19:57حزب الأصالة والمعاصرة يستعرض رؤاه حول قضايا سياسية وتنظيمية في اجتماع بالرباط
- 19:22الدريوش تؤكد على ضرورة التصدي للمضاربات في أسعار السردين
- 18:47بنسعيد: أطلقنا جواز الشباب بدون إنترنت لتمكين القرى من الاستفادة
- 15:07عائدات السياحة بالمملكة تتجاوز 110 ملايير درهم
- 14:38الأزرق لـ"ولو": حزب الاستقلال لم يستطع تجديد خطابه وتواصله مع الشعب
- 13:22تصريحات وزير الفلاحة بالبرلمان تشعل مواقع التواصل
تابعونا على فيسبوك
تفاصيل اجتماع طارئ للأغلبية الحكومية
يرتقب أن يعقد زعماء أحزاب الأغلبية الحكومية اجتماعا طارئا لمناقشة الدخول السياسي قبل افتتاح البرلمان، المنتظر يوم الجمعة المقبل. بحسب ما أوردت جريدة "الصباح".
وأضافت "الصباح"، أن زعماء الأغلبية سيناقشون ملف مرشح رئاسة مجلس المستشارين لحسم الإسم المعنى بتولي هذا المنصب المركزي. وأكدت أن القيادي الإستقلالي "النعم ميارة"، رئيس مجلس المستشارين، ينتظر من الأغلبية الحكومية إصدار بلاغ داعم لتجديد الثقة فيه لإستكمال ولايته إلى غاية 2027 خاصة أنه حاز ثقة "نزار بركة"، الأمين العام للإستقلال، لنيل عضوية اللجنة التنفيذية بعد مخاض عسير دام قرابة 5 أشهر بسبب الخلافات التي دبّت في الحزب.
وأفادت اليومية، بأن زعماء الأغلبية ينتظرون الضوء الأخضر، لتجديد الثقة في "ميارة"، وسجّلت أنهم سيتطرقون لملف الدخول السياسي المقبل، ووضع الأولويات وأجندة التعديل الحكومي بناء على تقييم عمل كل وزير ووزيرة. ونقلت عن مصادر قيادية في الأغلبية، أنها لم تستبعد أن يحسم الزعماء في التصور الأولي للتعديل الحكومي المُقبل ووضع بعض البروفايلات المرشحة للإستوزار بينها خمسة كتاب دولة، إذ ساد في العرف اقتراح ثلاثة أسماء لتولي حقيبة وزارية يتم اختيار واحد منها.
وتابعت أن هناك أخبارا رائجة تقول بأن تسريع وتيرة العمل يفرض تشكيل حكومة تُسرّع من وتيرة أوراش المونديال منذ الآن وإحداث تغيير قد يعصف بتسعة وزراء، حسب ما تردّد في أروقة أحزاب الأغلبية، انسجاماً مع رغبة القياديين في تعويضهم، والحلول محلهم، بناء على التجربة التي راكموها ميدانيا والشهادات الجامعية ودبلومات المعاهد العليا المحصل عليها.
وأشارت الصحيفة ذاتها، إلى إمكانية إعادة النظر في الهندسة الحكومية بفكّ قطاعات عن أخرى كما الحال بالنسبة للرياضة عن التربية الوطنية والتعليم والإقتصاد الإجتماعي والتضامني عن السياحة، ودمج البعض في الآخر كما حال إمكانية ربط الشباب والثقافة بالرياضة، أو تعيين كاتب دولة في القطاع الرياضي، رفقة أربعة آخرين، حسب تسريبات من داخل مقرات أحزاب الأغلبية، منهم من سيتولى قطاع مغاربة العالم، والماء، والصناعة التقليدية، والمقاولات الصغرى والإقتصاد الإجتماعي.
تعليقات (0)