- 16:04برّادة يراجع معايير اختيار مؤسسات الريادة الـ2500
- 15:03السباق على البرلمان يبدأ مبكرا
- 14:29جمعية رؤساء المجالس الجماعية ونظيرتها الفرنسية يُعزّزان تعاونهما
- 13:03مطالب حقوقية بالإفراج عن ناشط حركة “مقاطعة إسرائيل”
- 10:32حزب الاستقلال يستكمل هياكله بعقد الدورة العادية الأولى لـ"برلمانه"
- 10:04خبير: الأنفلونزا الموسمية قد تميت الفئات الهشة مناعيا
- 09:05أصحاب المقاهي والمطاعم يسلمون الحكومة ملفهم المطلبي
- 20:04بوريطة يبحث مع المفوض الأممي لحقوق الإنسان القضايا ذات الإهتمام المشترك
- 17:40الغلوسي: لوبي الفساد و تجار المخدرات يحاربون الإثراء غير المشروع
تابعونا على فيسبوك
تفاصيل اجتماع طارئ للأغلبية الحكومية
يرتقب أن يعقد زعماء أحزاب الأغلبية الحكومية اجتماعا طارئا لمناقشة الدخول السياسي قبل افتتاح البرلمان، المنتظر يوم الجمعة المقبل. بحسب ما أوردت جريدة "الصباح".
وأضافت "الصباح"، أن زعماء الأغلبية سيناقشون ملف مرشح رئاسة مجلس المستشارين لحسم الإسم المعنى بتولي هذا المنصب المركزي. وأكدت أن القيادي الإستقلالي "النعم ميارة"، رئيس مجلس المستشارين، ينتظر من الأغلبية الحكومية إصدار بلاغ داعم لتجديد الثقة فيه لإستكمال ولايته إلى غاية 2027 خاصة أنه حاز ثقة "نزار بركة"، الأمين العام للإستقلال، لنيل عضوية اللجنة التنفيذية بعد مخاض عسير دام قرابة 5 أشهر بسبب الخلافات التي دبّت في الحزب.
وأفادت اليومية، بأن زعماء الأغلبية ينتظرون الضوء الأخضر، لتجديد الثقة في "ميارة"، وسجّلت أنهم سيتطرقون لملف الدخول السياسي المقبل، ووضع الأولويات وأجندة التعديل الحكومي بناء على تقييم عمل كل وزير ووزيرة. ونقلت عن مصادر قيادية في الأغلبية، أنها لم تستبعد أن يحسم الزعماء في التصور الأولي للتعديل الحكومي المُقبل ووضع بعض البروفايلات المرشحة للإستوزار بينها خمسة كتاب دولة، إذ ساد في العرف اقتراح ثلاثة أسماء لتولي حقيبة وزارية يتم اختيار واحد منها.
وتابعت أن هناك أخبارا رائجة تقول بأن تسريع وتيرة العمل يفرض تشكيل حكومة تُسرّع من وتيرة أوراش المونديال منذ الآن وإحداث تغيير قد يعصف بتسعة وزراء، حسب ما تردّد في أروقة أحزاب الأغلبية، انسجاماً مع رغبة القياديين في تعويضهم، والحلول محلهم، بناء على التجربة التي راكموها ميدانيا والشهادات الجامعية ودبلومات المعاهد العليا المحصل عليها.
وأشارت الصحيفة ذاتها، إلى إمكانية إعادة النظر في الهندسة الحكومية بفكّ قطاعات عن أخرى كما الحال بالنسبة للرياضة عن التربية الوطنية والتعليم والإقتصاد الإجتماعي والتضامني عن السياحة، ودمج البعض في الآخر كما حال إمكانية ربط الشباب والثقافة بالرياضة، أو تعيين كاتب دولة في القطاع الرياضي، رفقة أربعة آخرين، حسب تسريبات من داخل مقرات أحزاب الأغلبية، منهم من سيتولى قطاع مغاربة العالم، والماء، والصناعة التقليدية، والمقاولات الصغرى والإقتصاد الإجتماعي.