- 12:40ارتفاع إنتاج الكهرباء بالمملكة بـ2.4 في المائة
- 12:34لحظات مؤثرة عاشها ضيوف لي أمبريال بعد كلمة والدة الراحل رضا دليل
- 12:14انخفاض أثمان الصناعات التحويلية بـ0.2 في المائة
- 11:58 قرعة دوري أبطال أوروبا.. ريال مدريد يواجه مانشستر سيتي في الملحق
- 11:47الإطاحة بعصابة الفراقشية نواحي اشتوكة آيت باها
- 11:30خبراء يطالبون بتطعيم الأطفال لمواجهة انتشار بوحمرون
- 11:02وزير الفلاحة يرجع سبب غلاء الدجاج إلى ارتفاع أسعار الكتاكيت
- 10:40تركيا تُنشئ مصنعاً للدرونات في المغرب
- 10:19محلل جزائري يصدم إعلام بلده ويكشف قدرات المغرب لتنظيم كأس إفريقيا
تابعونا على فيسبوك
إشادة من "اليونسكو" بالتقدم الملموس الذي أحرزه المغرب في مجال تعليم الكبار
سلط التقرير العالمي الرابع لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة "اليونسكو"، حول تعلم الكبار وتعليمهم الخميس 05 دجنبر في روكسيل، الضوء على التقدم الهام الذي أحرزه المغرب في هذا المجال.
وأشاد التقرير بالمملكة بشكل خاص "لأنها أحرزت تقدما ملموسا في تحسين ولوج النساء إلى التعليم وتعليم الكبار، وإعطاء الأولوية لبرامج محو الأمية التي ترتكز على تنمية المهارات السوسيو اقتصادية". مسجلا أن المجالس الجهوية للمغرب تمول برامج محو الأمية الترابية في خططها التنموية، مذكرا بأن الحكومة المغربية تعهدت في تصريح أمام البرلمان بتقديم الدعم اللازم للوكالة الوطنية لمحاربة الأمية، من أجل تحسين معدل القراءة والكتابة في البلاد.
وأعرب التقرير الذي ركز هذه السنة على المشاركة، عن الأسف لأنه "في ما يقرب من ثلث البلدان، يشارك أقل من خمسة في المئة من البالغين الذين تتراوح أعمارهم بين 15 عاما أو أكثر في برامج التعليم والتعلم"، في حين أن "تعليم الكبار ضروري للتنمية المستدامة والنمو". لافتا إلى أنه غالبا ما تحرم الفئات المعوزة، على وجه الخصوص، من حقها في التعليم، وفقا للتقرير الذي يستشهد على وجه الخصوص بالكبار ذوي الإحتياجات الخاصة والمسنين واللاجئين والمهاجرين والأقليات.
وفي هذا الصدد، قالت المديرة العامة لـ"اليونسكو"، في موافقة منها على توصيات التقرير: "نحث الحكومات والمجتمع الدولي على أن يضموا جهودهم إلينا وأن يتخذوا إجراءات ضمان عدم ترك أحد خلف الركب فيما يخص الحق الشامل في التعليم، بغض النظر عن شخصه أو مكان إقامته أو الصعوبات التي يواجهها". مضيفة "يمكننا جعل تعلم الكبار والتعليم أداة رئيسية في تمكين وتأهيل البالغين، بما في ذلك المتعلمين والعمال والآباء والأمهات والمواطنين الفاعلين، من خلال ضمان احترام البلدان المانحة لالتزاماتها تجاه البلدان النامية".
تعليقات (0)