- 15:21الرئيس الصيني يُغادر المملكة في ختام زيارة قصيرة
- 15:13يونيسف تُبرز التحديات التي تواجه أطفال المغرب
- 15:08مساعدة وزير الخارجية الأمريكية تجدد دعم مغربية الصحراء
- 15:00موكوينا يستبعد اللاعب نسيم الشاذلي من لائحة الوداد
- 14:51شراكة استراتيجية بين البريد بنك وGuichet.com
- 14:43ندوة لوزارة التعمير تناقش تأثير الرقمنة في قطاع البناء
- 14:39الصين تمدد الإقامة للمغاربة 30 يوما بدون تأشيرة
- 14:23بيم تفتتح منصة لوجستية جديدة بمراكش
- 14:10بتعليمات ملكية.. انطلاق عملية رعاية للمناطق المعرضة لآثار موجات البرد
تابعونا على فيسبوك
خبير اقتصادي: "انتشار فيروس "كورونا" يؤثر سلبا على الإقتصاد المغربي"
يرى الخبير الإقتصادي عمر الكتاني أن انتشار فيروس "كورونا" بالعالم يؤثر على الإقتصاد الوطني، لأن بعض القطاعات توزع سلع الصين في الأسواق المغربية منها متاجر في درب عمر بالبيضاء، ما يعني أن تأخر السلع سيكون له تأثير كبير.
وأضاف الكتاني لو افترضنا أنه لو كتب الله مثل هذه الكارثة على المغرب، هل لدينا المؤسسات الكافية من الناحية الصحية والطبية، لأنه فقط المستشفيات العسكرية هي التي تتوفر على جناح لمحاربة العدوى. مؤكدا أن المطلوب هو أن تكون مثل هذه التخصصات في مختلف المستشفيات الكبرى بالمغرب، لأنه ليست لنا القدرة على بناء مستشفى في مدة 15 يوما فقط كما تم في الصين.
وتابع الخبير الإقتصادي متسائلا، حول ما إن كانت الضريبة الجديدة الخاصة بالكوارث سيستفيد منها التجار وصناعيون المتضررون من هذه الأزمة حتى يتمكنوا من تجاوز الأزمة، لأن الدولة التي تحترم نفسها هي التي تبني التوقعات وتحدد الأخطار الممكنة.
وكانت وزارة الصحة، قد أكدت صباح يومه الجمعة، أنه تم تسجيل 21 حالة مشتبه في إصابتها بفيروس "كورونا" المستجد داخل المغرب، وتبين بعد إجراء التحاليل المخبرية خلوها من هذا الفيروس، وذلك في إطار منظومة اليقظة والرصد الوبائي، وتنفيذا لسياستها التواصلية الشفافة.
وقالت الصفحة الرسمية لوزارة الصحة إنه تم تسجيل حالتين جديدتين، ليرتفع عدد الحالات المحتملة إصابتها بفيروس كورونا إلى 21 شخصا. مناشدة المواطنات والمواطنين ووسائل الإعلام وكذا جميع المتدخلين، بعدم الإنسياق وراء الشائعات المرتبطة بفيروس كورونا المستجد والترويج لها، مؤكدة أن جميع المعلومات المتعلقة بالوضعية الوبائية الوطنية يتم الإعلان عنها من خلال الجهات المختصة.
وتجدر الإشارة إلى أن مدير مديرية الأوبئة، كان قد صرح بأن وزارة الصحة تتوفر على ما يكفي من المعدات سواء في ما يخص التشخيص المخبري أوالتكفل بالحالات المحتملة أو وقاية المرضى في حال وجود حالات مؤكدة للإصابة.