- 01:35قراءة في الصحف المغربية ليوم الأربعاء 13 نونبر 2024
- 21:28الركراكي يكشف سبب استبعاد حكيم زياش من قائمة الأسود
- 21:06الإعلان عن انقطاع الماء الصالح للشرب في 20 جماعة ترابية
- 20:35انعقاد الاجتماع الخامس للجنة العسكرية المختلطة المغربية – الموريتانية
- 20:26عاجل: السلطات الإسبانية تقبل مساعدة المغرب لتطهير المناطق المنكوبة
- 19:41الإعلان عن انقطاع الماء الصالح للشرب في 20 جماعة ترابية
- 18:50الحكم بحبس إمام عاشور لاعب الأهلي 6 أشهر بتهمة الاعتداء على رجل أمن
- 18:07مجلس عمالة الدار البيضاء يخصص 300 مليون سنتيم كمنحة إضافية للوداد والرجاء
- 17:41 3 لاعبين مغاربة ضمن قائمة ملوك المراوغات في الليغا
تابعونا على فيسبوك
الرباح: المغاربة يتفهمون دعم "البيجيدي" للتطبيع.. وسيصوتون لصالحنا
أكد "عزيز الرباح"، وزير الطاقة والمعادن والبيئة، والقيادي بحزب "العدالة والتنمية"، في تعليقه على توقيع سعد الدين العثماني، رئيس الحكومة، والأمين العام لـ"البيجيدي"، على الإعلان المشترك بين المغرب وأمريكا وإسرائيل، أن حزبه يساند قرار التطبيع مع إسرائيل.
وقال الرباح، في كلمة له بمناسبة المهرجان الإفتتاحي للحملة الإنتخابية لحزب "العدالة والتنمية" في الإنتخابات التشريعية الجزئية بإقليم الرشيدية، المنعقد مساء يومه الجمعة 25 دجنبر الجاري، إن المغاربة يتفهمون مواقف حزب "المصباح"، وسيصوتون عليه في الإنتخابات، مشيرا إلى أن الحزب يدعم جميع القرارات التي تتخذها الدولة بحكم موقعه في التسيير، بما في ذلك تطبيع العلاقات مع إسرائيل.
وأبرز القيادي بـ"البيجيدي"، أن قرار التطبيع سيحقق أرباحا لقضية الوحدة الترابية وسيحقق الإستقرار بمنطقة إقليميا وقاريا وعربيا، وتحدث عن وجود حرب مصالح بين الأقوياء حول الطاقة وشبكة التجارة العالمية، وبذلك لابد من تقديم مقابل للموقف الأمريكي المتعلق بالإعتراف بمغربية الصحراء، وعبر عن ذلك بالقول "في إطار المفاوضات الدولية، فأنت تكون مخير بين ما لا تريد، وبين ما لا تريد"، سيكون للموقف المغربي نتائج إيجابية في استكمال الوحدة الترابية. موجها انتقادات قوية لمعارضي مواقف الحزب بخصوص التطبيع مع إسرائيل، لأن الحزب يقود الحكومة، وعليه مساندة جميع قرارات الملك، لأن "السياسة تقتضي ذلك".
وكان حزب "العدالة والتنمية"، قد جدد الإلتفاف وراء جلالة الملك محمد السادس، في خطوات تعزيز سيادة المغرب على الصحراء والمواقف الثابتة للمملكة تجاه القضية الفلسطينية. موضحا أن الأمانة العامة، بعد الإستماع لعدد من المعطيات التي قدمها العثماني تناول تلك التطورات من كل جوانبها، جددت التأكيد على "أهمية الموقف الأمريكي الأخير الذي عبر عنه إعلان الرئاسة الأمريكية والذي تضمن الإقرار بالسيادة المغربية على أقاليمنا الجنوبية، وتجسيد ذلك عمليا من خلال فتح قنصلية في مدينة الداخلة، وما يفتحه من آفاق جديدة لتقوية الموقف المغربي في الأوساط الدولية".
كما جددت على الإلتفاف وراء جلالة الملك محمد السادس في الخطوات التي اتخذها جلالته "في مجال تعزيز سيادة المغرب على الصحراء وعلى أولوية القضية الوطنية لدى المغاربة، وعلى المواقف الثابتة لبلادنا بكل مكوناتها الرسمية والشعبية اتجاه القضية الفلسطينية، ومواصلة دعم نضال الشعب الفلسطيني من أجل نيل حقوقه الوطنية المشروعة".