- 23:33قراءة في الصحف المغربية ليوم الخميس 17 أبريل 2025
- 22:45الهيئة العليا للاتصال السمعي البصري تطلق قصة مصورة لكسر حاجز العنف الرقمي
- 22:30المغاربة يتصدرون قائمة العمال الأجانب المنخرطين في الضمان الاجتماعي بإسبانيا
- 22:15الجامعة المغربية لحقوق المستهلك تحذر من مخاطر الهجمات السيبرانية
- 21:59تقرير صحي أميركي: حالات التوحد تواصل الارتفاع وتحذيرات من "أزمة صامتة"
- 21:40إعفاء قائد تمارة من مهامه
- 21:327 قاصرين مغاربة يتمكنون من التسلل إلى سبتة المحتلة
- 21:22إنترناسيونالي يتأهل لنصف نهائي دوري الأبطال رغم تعادله مع بايرن ميونخ
- 21:16أرسنال يُقصي ريال مدريد ويبلغ نصف نهائي دوري الأبطال
تابعونا على فيسبوك
تدشين محطتي أداء من الجيل الجديد بالطريق السيار الدار البيضاء -برشيد
دشن وزير التجهيز والنقل واللوجستيك والماء، عبد القادر اعمارة، محطتي أداء من الجيل الجديد، وذلك خلال زيارة تفقدية قام بها للوقوف على مدى تقدم الأشغال الجارية على مستوى الطريق السيار الرابط بين الدار البيضاء وبرشيد والتي فاقت نسبتها 60 في المائة.
وشملت هذه الزيارة فضلا عن المحطتين المزودتين بنظام جديد للأداء بكل من شمال برشيد على مستوى النقطة الكيلومترية 21 وشرق برشيد على مستوى النقطة الكيلومترية 33 ، أوراشا أخرى للشركة الوطنية للطرق السيارة تهم تثليث أحد الأشطر الأربعة للطريق السيار الدار البيضاء برشيد وبناء قنطرة حديدية بالنقطة الكيلومترية رقم 12 كممر علوي يسمح بمرور سكة ثانية للقطار نحو مطار محمد الخامس الدولي.
وأكد اعمارة في تصريح صحفي بالمناسبة، أنه رغم تداعيات جائحة كوفيد 19، تواصل الشركة الوطنية للطرق السيارة بالمغرب أشغال إنجاز هذا المحور الطرقي المحيط بالدار البيضاء، والذي يعرف انسيابية كبيرة على مستوى سير وجولان العربات، وهو ما استدعى إدخال جملة من التحسينات عليه لضمان الإحساس بالأمن والسلامة لدى مستعملي الطريق.
وأبرز الوزير أهمية مشروع تثليث الطريق المداري والطريق السيار الرابط بين مدينتي الدار البيضاء وبرشيد والذي تقدر كلفته الإجمالية بمليار و700 مليون درهم، مضيفا أنه يجري حاليا العمل على إطلاق جيل جديد من محطات الأداء، على غرار المحطتين الجديدتين، إسهاما في تقليص عدد المحطات المتواجدة سلفا وربح الوقت.
وفي هذا الصدد، أشاد الوزير بالمجهودات المبذولة لإخراج هذه المشاريع التنموية إلى حيز الوجود والتي تعبأت لإنجازها كفاأت عليا سواء على مستوى الشركة الوطنية للطرق السيارة أو غيرها من الشركات، وذلك استجابة للمتطلبات الملحة ذات الصلة، وفق المعايير الدولية وبكلفة مقبولة.
وسجل أن الشركات المغربية أصبحت لديها القدرة الآن على الاشتغال على الهندسة المدنية دون الإخلال بالانسيابية العادية التي يعرفها الطريق السيار.
تعليقات (0)