- 20:27الخضروات والزيوت ترفع من مؤشر التضخم
- 20:07القضاء يدخل على خط مأساة الخثان الجماعي
- 20:02قريبا.. إنتاج سيتروين الكهربائية بالقنيطرة
- 19:53التوفيق: 372 مشرفا على التأطير الديني خصصوا لأفراد الجالية المغربية سنة 2024
- 19:32بوريطة يدعو الإتحاد الأوروبي إلى ترجمة الشراكة مع المغرب إلى أفعال
- 19:02أقساط شركات التأمين تتجاوز 45 مليار درهم
- 18:27أبناء الريف يشجبون إساءة النظام الجزائري لوطنيتهم بتسخير مطلوبين للعدالة
- 18:03فائدة يتسلم مهامه رسميا مديراً عاماً لمكتب السياحة
- 17:43الكاف” يعاقب مولودية الجزائر بعد أحداث لقاء الاتحاد المنستيري
تابعونا على فيسبوك
موقع "Expertes.ma" يجدد هويته البصرية ويطلق نسخة باللغة العربية
أعلنت المنصة الرقمية المغربية "Expertes.ma" عن تجديد هويتها البصرية وتحديث خدماتها، حيث تعمل النسخة الجديدة الموقع بمرونة أكبر، من أجل تحسين تجربة المستخدم من خلال إتاحة إمكانية التعرف على الخبراء المطلوبين بسرعة وفعالية أكبر، كما تتيح أيضا تبسيط عملية التسجيل وتنقيحها، مما يمكن الخبراء المسجلين والمعتمدين من تحديث ملفاتهم الشخصية في أي وقت.
وحسب بلاغ صادر عن المنصة المخصصة لتعزيز الحضور الإعلامي للنساء الخبيرات، فالموقع، الذي أطلقت القناة الثانية نسخته الأولى شهر ماي من سنة 2016، يجمع مؤهلات ومهارات الخبيرات المغربيات والأجنبيات المقيمات بالمغرب، فيما يقرب 200 مجالا، خصوصا المجالات التي تسلط الضوء على البروفايلات التي يتم اختيارها علاقة بالأخبار "Parole d’Expertes عبر كبسولات الفيديو " والمستجدات الراهنية، بالإضافة إلى قيام الموقع بانتقاء شهري لمجموعة من الخبيرات على واجهة الموقع.
وبعد أن كان الموقع متاحا في البداية باللغة الفرنسية فقط، أصبح اليوم من الممكن تصفحه باللغة العربية أيضا، من خلال نسخة تشمل اللغتين، مما سيمكن من عرض المزيد من الملفات الشخصية للخبيرات وأيضا تلبية احتياجات عدد أكبر من المستخدمين.
وأوضح البلاغ، أن التحديثات الجديدة على الموقع تهدف إلى زيادة حضور المرأة في وسائل الإعلام والنقاش العمومي، من خلال تزويد الصحفيين وصناع المحتوى بقاعدة بيانات متطورة لنساء خبيرات في مجالات السياسة، الاقتصاد، البيئة والعلوم.
وقالت خديجة بوجنوي رئيسة لجنة المناصفة والتنوع بالقناة الثانية إنه رغم "تواجد النساء في مختلف القطاعات ومشاركتهن الفعلية في تنمية البلد، إلا أن حضورهن يبقى ضعيفا على مستوى مصادر المعلومات والأخبار التي تعتمدها وسائل الإعلام الوطنية، بنسبة لا تتجاوز 20 في المائة."