- 20:27ارتفاع إنتاج الفوسفاط بـ22 في المائة
- 20:01الإمارات تستعين بالذكاء الاصطناعي لرصد هلال رمضان
- 19:45الجزائر ترضخ للضغوط الفرنسية وتستقبل المرحّلين بعد أسابيع من التصعيد
- 19:25المغرب-كازاخستان.. بدء تنفيذ اتفاقية الإعفاء من الفيزا
- 19:22تعيين الأعضاء الجدد للجنة دعم الإنتاج السينمائي
- 19:10موازين 2025.. إنطلاق الإستعدادات
- 19:04استياء كبير من بكليات الطب بسبب تدهور وضعية التكوين
- 18:46يوم الأحد أول أيام شهر رمضان بالمغرب
- 18:44مندوبية الصيد بالداخلة توضح بشأن اختفاء مركب "بن جلون" يضم 17 بحارًا
-
حالة الطقس
8°C/17.6°C
-
السبت
10°C/16.2°C
-
الأحد
11.2°C/16.2°C
-
الإثنين
11.9°C/19.2°C
-
الثلاثاء
13°C/18.4°C
-
الأربعاء
13.8°C/13.8°C
-
مواعيد الصلاة
الرباط2025-02-28
تابعونا على فيسبوك
موقع "Expertes.ma" يجدد هويته البصرية ويطلق نسخة باللغة العربية
أعلنت المنصة الرقمية المغربية "Expertes.ma" عن تجديد هويتها البصرية وتحديث خدماتها، حيث تعمل النسخة الجديدة الموقع بمرونة أكبر، من أجل تحسين تجربة المستخدم من خلال إتاحة إمكانية التعرف على الخبراء المطلوبين بسرعة وفعالية أكبر، كما تتيح أيضا تبسيط عملية التسجيل وتنقيحها، مما يمكن الخبراء المسجلين والمعتمدين من تحديث ملفاتهم الشخصية في أي وقت.
وحسب بلاغ صادر عن المنصة المخصصة لتعزيز الحضور الإعلامي للنساء الخبيرات، فالموقع، الذي أطلقت القناة الثانية نسخته الأولى شهر ماي من سنة 2016، يجمع مؤهلات ومهارات الخبيرات المغربيات والأجنبيات المقيمات بالمغرب، فيما يقرب 200 مجالا، خصوصا المجالات التي تسلط الضوء على البروفايلات التي يتم اختيارها علاقة بالأخبار "Parole d’Expertes عبر كبسولات الفيديو " والمستجدات الراهنية، بالإضافة إلى قيام الموقع بانتقاء شهري لمجموعة من الخبيرات على واجهة الموقع.
وبعد أن كان الموقع متاحا في البداية باللغة الفرنسية فقط، أصبح اليوم من الممكن تصفحه باللغة العربية أيضا، من خلال نسخة تشمل اللغتين، مما سيمكن من عرض المزيد من الملفات الشخصية للخبيرات وأيضا تلبية احتياجات عدد أكبر من المستخدمين.
وأوضح البلاغ، أن التحديثات الجديدة على الموقع تهدف إلى زيادة حضور المرأة في وسائل الإعلام والنقاش العمومي، من خلال تزويد الصحفيين وصناع المحتوى بقاعدة بيانات متطورة لنساء خبيرات في مجالات السياسة، الاقتصاد، البيئة والعلوم.
وقالت خديجة بوجنوي رئيسة لجنة المناصفة والتنوع بالقناة الثانية إنه رغم "تواجد النساء في مختلف القطاعات ومشاركتهن الفعلية في تنمية البلد، إلا أن حضورهن يبقى ضعيفا على مستوى مصادر المعلومات والأخبار التي تعتمدها وسائل الإعلام الوطنية، بنسبة لا تتجاوز 20 في المائة."
تعليقات (0)