- 17:40مطالب للتحقيق في شبهات فساد شابت برنامج إعادة إعمار مناطق الحوز
- 17:23أسعار الفلفل المغربي تشعل أسواق أوروبا
- 17:01تجديد عضوية المغرب في الجمعية الدولية لهيئات مكافحة الفساد
- 16:30اسبانيا تحدد موعد تشغيل “العبور الالكتروني” بمليلية المحتلة
- 16:26إعلان الرباط: مشرع أنبوب الغاز المغرب نيجيريا سيشكل شريان لاقتصاد المنطقة
- 16:04مجلة فرنسية: الخبرة المغربية في مكافحة الإرهاب فرضت نفسها دولياً
- 15:42إشادة إيطالية بجهود أمير المؤمنين في تعزيز الإسلام المعتدل بالمغرب
- 15:25رالي M-AUTOMOTIV يعود في نسخته الثانية من قلب الصحراء المغربية
- 15:02ترامب يعاقب الجنائية الدولية لمنعها من محاكمة نتنياهو
تابعونا على فيسبوك
بالتفاصيل.. التامك يهاجم نواب "البيجيدي" بسبب معتقلي الحراك
بعد السؤال الكتابي الذي تقدم به نواب برلمانيون عن فريق حزب "العدالة والتنمية" موجه إلى رئيس الحكومة، أكدت المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الادماج، أنها لم تتوصل بأي كتاب رسمي في موضوع إضراب "معتقلي الريف"، مشيرة إلى أنها اطلعت على الوثيقة الموجهة من طرف النواب المذكورين على مواقع التواصل الإجتماعي والصحافة الإلكترونية.
وعبرت مندوبية "التامك"، عن استغرابها ما وصفته "الإنحراف عن الطرق المعمول بها في العمل المؤسساتي"، معتبرة أن "بعض المعتقلين على خلفية أحداث الحسيمة خطوا هذه الخطوة بشكل اختياري". واستنكرت اعتبار النواب البرلمانيين المعنيين هذه "المطالب" التي تقدم بها هؤلاء السجناء "مطالب مشروعة"، متسائلة "كيف يتم تركيز الإهتمام على بضعة أشخاص دخلوا في إضراب عن الطعام بشكل اختياري من أجل طلبات غير قانونية وبنية مبيتة؟"، مضيفة أنه "لا يخفى على النواب أن بلادنا معبأة بالكامل ملكا وحكومة وشعبا لمواجهة جائحة كورونا وتداعياتها التي تؤدي يوميا ثمنها أرواح العشرات من المواطنين".
وكان نواب أعضاء لجنة العدل والتشريع وحقوق الإنسان في فريق "العدالة والتنمية"، قد راسلوا رئيس الحكومة بإعتبار إشرافه على المندوبية العامة لإدارة السجون، لـ"إقناع بعض السجناء على خلفية أحداث الريف، لوقف الإضراب عن الطعام الذي دخلوا فيه والذي تجاوز العشرين يوما، خاصة وأن تصريحات عائلاتهم تؤكد الوضعية الصحية الحرجة التي وصلوا إليها".
ودخل مجموعة من المعتقلين على خلفية "حراك الريف" في إضراب مفتوح عن الطعام، احتجاجا على أوضاع اعتقالهم داخل المؤسسات السجنية في مدن فاس وجرسيف والناظور، وعلى عدم الإستجابة لجملة من مطالبهم.
تعليقات (0)