- 14:33قرار جديد للسعودية بخصوص التأشيرات
- 14:10النيابة العامة بمراكش تتفاعل بسرعة مع ملف الاعتداء على “سلمى”
- 13:44المغرب يُقلّص دعم استيراد القمح اللين
- 13:33يوعابد لـ"ولو": المنخفض الجوي "أوليفيي" سيُؤثر نسبياً بداية الأسبوع على الأجواء بالمغرب
- 13:21المغرب يُشارك في الملتقى السنوي للإستثمار بأبو ظبي
- 13:03المغرب يتجه إلى مضاعفة صادراته نحو مصر 6 مرات
- 12:40رئيسة الإتحاد البرلماني الدولي تشيد بجهود المغرب لتعزيز السلام
- 12:24انتقادات لبنسعيد بسبب "ركاكة اللغة" بندوة وطنية
- 12:10هل سيخلق تقليص المساعدات الأمريكية مجاعة ب"بمخيمات العار"؟
تابعونا على فيسبوك
فرنسا تؤكد حرصها على تعزيز علاقات الصداقة والتعاون مع المغرب
استقبل رئيس مجلس النواب الحبيب المالكي، يومه الجمعة 04 شتنبر الجاري، سفيرة فرنسا بالرباط "هيلين لو غال"، والتي أكدت حرص بلادها على تعزيز علاقات الصداقة والتعاون مع المغرب.
وشددت سفيرة فرنسا بالمغرب، على قوة الروابط الإنسانية التي تجمع البلدين والتي عكسها، "على سبيل المثال العدد الكبير للعالقين الذين تم ترحيلهم في الإتجاهين، على إثر جائحة كورونا المستجد، والذين وصل عددهم حاليا لما يزيد عن 50 ألف شخص". موضحة أن الوضع الإستثنائي الناجم عن هذه الجائحة يفرز فرصا جديدة لتعزيز التعاون بين البلدين بصفة خاصة، وبين المغرب والإتحاد الأوروبي بصفة عامة، وذلك لما تتميز به المملكة المغربية وبالنظر لموقعها الجيو استراتيجي الحيوي.
وأضافت الدبلوماسية الفرنسية: "ستشهد علاقاتنا مع المملكة طفرة مهمة في المرحلة المقبلة". مبرزة أهمية توطيد التعاون البرلماني بين المؤسستين التشريعيتين بالبلدين، مثمنة "جهود المغرب لإستتباب الأمن والإستقرار في كل من ليبيا ومالي".
من جهته، شدد رئيس مجلس النواب، على أن دبلوماسية المملكة المغربية، بقيادة جلالة الملك محمد السادس، تسعى لتثبيت السلم والإستقرار في شمال إفريقيا ومنطقة الساحل، وتحرص على تغليب الحوار لحل النزاعات.
وأشاد المالكي، بمستوى التنسيق والتعاون الذي يجمع مجلس النواب والجمعية الوطنية الفرنسية، مثمنا حصيلة مشروع "التوأمة المؤسساتية بين المجلسين"، والذي مكن من تبادل التجارب والخبرات في مجالات هامة مرتبطة بالعمل البرلماني، وداعيا إلى مواصلة جهود توطيد التعاون بين المؤسستين التشريعيتين.
وتربط فرنسا بالمغرب علاقات ثنائية درجت على الإمتياز وتتسم بالحوار المكثف والمنتظم، وهي علاقات تاريخية ضاربة في القدم.
تعليقات (0)