- 07:47أمطار متفرقة في توقعات أحوال الطقس ليوم الثلاثاء 04 مارس
- 02:09قراءة في الصحف المغربية ليوم الثلاثاء 04 مارس 2025
- 23:55المغرب ضيف شرف في المؤتمر الأوروبي لطب الأشعة 2025
- 23:45المغرب يبرم صفقة ضخمة مع "هيونداي" لتوريد قطارات متطورة بقيمة 1.53 مليار دولار
- 23:30برنامج "Siyaha Go" يدعم 11 مشروعًا جديدًا لتعزيز السياحة المستدامة في المغرب
- 23:23إغلاق الملاعب يربك أندية البطولة الاحترافية في المغرب
- 23:18عبد السلام وادو يتولى تدريب مارومو غالانتس الجنوب إفريقي
- 22:45400 مليون درهم لتعزيز أدوار الغرف المهنية في المغرب
- 22:39انتخابات 2026 بالمغرب: تنافس محموم واستقطابات متزايدة قبيل كأس العالم 2030
تابعونا على فيسبوك
المصممة "سلطانة" ترد برسائل مشفرة على اتهامات دنيا بطمة
خرجت مصممة الأزياء "سهام بادة" الملقبة بـ"سلطانة"، عن صمتها بعد تداول خبر اعتقالها ودعت متابعيها إلى عدم تصديق ما وصفته بـ"الإشاعات المغرضة".
وتعمدت المصممة "سلطانة"، إظهار جواز سفرها عبر فيديو حديث نشرته أمس الخميس، عبر خاصية الستوري على موقع "أنستغرام"، وهو ما رأى في تصرفها هذا تقطيرا للشمع على الفنانة "دنيا بطمة"، الممنوعة من السفر بعد مصادرة جواز سفرها على خلفية التحقيق معها في ملف "حمزة مون بيبي"، حيث قالت: "ماتيقوش، ماتيقوش الإشاعات المغرضة، ماتيقوش لهضرة لي ماعندها حتى شي معنى، الحاجة الوحيدة لي غادي نقول ماتديرش ماتخافش ويلا درتي شي حاجة راه غادش تعاقبي عليها، مادرتيش ماكينش لي يأديك وماكاينش لي يمسك وتتخرجي منها فحال الشعرة من العجين، حيث كاين الواحد الأحد، كاين العدالة السمائية، لي بغى يقول شي حاجة يقولها، خليهم يهضرو ربي غادي يعطي لكل واحد على قد نيتو".
ولمحت "سلطانة"، إلى أن الفنانة دنيا بطمة هي من تقف وراء نشر الإشاعات عنها قائلة: "ماتيقو حتى فشي إشاعة مغرضة، الهضرة لي كتدور من ناس راكم عارفينهم، ماتجاوبوش ماتردوش ديرو بحالي أنا دايرة أذن من طين وأذن من عجين". وختمت: "هاذ لبلاد مافيهاش الظلم، البلاد فيها قانون حنا فالمغرب بلد قانون، والقانون فوق الجميع".
وكان جرى يوم الثلاثاء الماضي، توقيف سلطانة رفقة شابة أخرى نقلت وقائع جلسة محاكمة الفنانة دنيا بطمة عبر تقنية اللايف، لتتهم سلطانة بجلبها ودفعها إلى التصوير من داخل المحكمة.
هذا وأخرت المحكمة الإبتدائية بمراكش، النظر في القضية التي تتابع فيها دنيا بطمة إلى غاية 28 من يوليوز الجاري، بناء على طلب من دفاع المطالبين بالحق المدني قصد إعداد الدفاع.
تعليقات (0)