- 21:08أستراليا تمنع وزيرة إسرائيلية سابقة من دخول أراضيها
- 21:03بتعليمات سامية من جلالة الملك ولي العهد مولاي الحسن يستقبل الرئيس الصيني بالدار البيضاء
- 20:45حكم جديد...ثلاثة أشهر حبسا نافذا إضافية في حق إلياس المالكي
- 20:16فيينا تودع التاكسي الذي يعمل بالبنزين في يناير المقبل
- 19:20صبري حكما للديربي البيضاوي بين الرجاء والوداد
- 18:05خبير إسباني: الدرونات التركية طفرة نوعية في قدرات المغرب العسكرية
- 17:37ميداوي يستغني عن مكاتب الدراسات ويعوضها بالجامعات
- 17:26الجماهير البيضاوية مستاءة من إجراء مباراة الديربي بدون جمهور
- 17:04السلطات الجزائري تعتقل الكاتب بوعلام صنصال
تابعونا على فيسبوك
المصممة "سلطانة" ترد برسائل مشفرة على اتهامات دنيا بطمة
خرجت مصممة الأزياء "سهام بادة" الملقبة بـ"سلطانة"، عن صمتها بعد تداول خبر اعتقالها ودعت متابعيها إلى عدم تصديق ما وصفته بـ"الإشاعات المغرضة".
وتعمدت المصممة "سلطانة"، إظهار جواز سفرها عبر فيديو حديث نشرته أمس الخميس، عبر خاصية الستوري على موقع "أنستغرام"، وهو ما رأى في تصرفها هذا تقطيرا للشمع على الفنانة "دنيا بطمة"، الممنوعة من السفر بعد مصادرة جواز سفرها على خلفية التحقيق معها في ملف "حمزة مون بيبي"، حيث قالت: "ماتيقوش، ماتيقوش الإشاعات المغرضة، ماتيقوش لهضرة لي ماعندها حتى شي معنى، الحاجة الوحيدة لي غادي نقول ماتديرش ماتخافش ويلا درتي شي حاجة راه غادش تعاقبي عليها، مادرتيش ماكينش لي يأديك وماكاينش لي يمسك وتتخرجي منها فحال الشعرة من العجين، حيث كاين الواحد الأحد، كاين العدالة السمائية، لي بغى يقول شي حاجة يقولها، خليهم يهضرو ربي غادي يعطي لكل واحد على قد نيتو".
ولمحت "سلطانة"، إلى أن الفنانة دنيا بطمة هي من تقف وراء نشر الإشاعات عنها قائلة: "ماتيقو حتى فشي إشاعة مغرضة، الهضرة لي كتدور من ناس راكم عارفينهم، ماتجاوبوش ماتردوش ديرو بحالي أنا دايرة أذن من طين وأذن من عجين". وختمت: "هاذ لبلاد مافيهاش الظلم، البلاد فيها قانون حنا فالمغرب بلد قانون، والقانون فوق الجميع".
وكان جرى يوم الثلاثاء الماضي، توقيف سلطانة رفقة شابة أخرى نقلت وقائع جلسة محاكمة الفنانة دنيا بطمة عبر تقنية اللايف، لتتهم سلطانة بجلبها ودفعها إلى التصوير من داخل المحكمة.
هذا وأخرت المحكمة الإبتدائية بمراكش، النظر في القضية التي تتابع فيها دنيا بطمة إلى غاية 28 من يوليوز الجاري، بناء على طلب من دفاع المطالبين بالحق المدني قصد إعداد الدفاع.