- 08:04اتهامات بوساطة لوبي موال للجارة الشرقية في قرار محكمة العدل الأوروبية حول الصحراء المغربية
- 07:47الجامعة الوطنية للصحافة والإعلام تعقد اجتماعاً موسعاً استعداداً للمؤتمر الوطني
- 07:25الحكومة تلاحق أرباح "القمار" بتشديد الإجراءات الضريبية
- 07:00زيادة كبيرة في ترحيل المغاربة من بلجيكا في 2024
- 06:20مراكش...توقيف مواطن فرنسي من أصول جزائرية مبحوث عنه دوليا
- 06:00فتح تحقيق في أحداث الشغب التي شهدتها مباراة الدفاع الحسني الجديدي وشباب المحمدية
- 05:50توقعات أرصاد المغرب لطقس الثلاثاء 26 نونبر
- 23:40برادة: مدارس الريادة حققت نتائج مهمة جدا وبشهادة الجميع
- 22:58قراءة في الصحف المغربية ليوم الثلاثاء 26 نونبر 2024
تابعونا على فيسبوك
تفاصيل إجهاض عملية مد "البوليساريو" بطائرات للمراقبة شرق الجدار الدفاعي المغربي
أفادت تقارير إعلامية، بتدمير طائرتين وإحراق ثالثة من نوع "بلاك هوك" كانت موجهة لجبهة "البوليساريو" الإنفصالية من طرف أحد داعميها للعمل، لأول مرة عن طريق الجو، شرق الجدار الدفاعي المغربي.
وحسب ذات المصادر، فإن هذه العملية سرية كانت تحت رقم "كودي" مع "ديك أدفيزوري غروب"، مشيرة إلى أن الحروف الأولى اللاتينية لإسم الرئيس السابق لـ"البوليساريو" كانت هي شيفرة العملية التي أجهضت في مهدها. مؤكدة أن الجزائر، رفضت في وقت سابق، تمتيع الجبهة الإنفصالية بأي "قدرة جوية"، كما رفضت مؤخرا أن تحصل على طائرات من دون طيار صغيرة، وأشرف على العملية فريق سافر إلى باريس قبل تدمير "بلاك هوك" الموجهة إلى "البوليساريو".
وتلقت جبهة "البوليساريو" وعرابتها الجزائر ضربة موجعة داخل البرلمان الأوروبي، بعد تأكيد النائبة الفرنسية "دومينيك بيلد"، على أن "جزءا من المساعدة الإنسانية يعاد بيعها من أجل المساعدة في اقتناء معدات عسكرية، منها على الخصوص، الدبابات الحربية والصواريخ، في الوقت الذي يتم فيه المبالغة إلى حد كبير في عدد اللاجئين قصد الحصول على المزيد من الإعانات".
وأوضحت عضو البرلمان الأوروبي، وأن "الجزائر، التي لطالما رفضت القيام بتعداد اللاجئين، على الرغم من الدعوات الأممية المتكررة، تفرض ضريبة نسبتها 5 في المائة على هذه المساعدات"، معربة عن استنكارها للمعطى الذي يفيد بأن المحتجزين في مخيمات تندوف "يعانون في هذه الأثناء أسوأ الإنتهاكات، التي تنضاف إليها أزمة فيروس كورونا التي تحيطها (البوليساريو) بالتعتيم التام". مشيرة إلى أن "هذه المنظومة المشبوهة موثقة منذ تحقيق المكتب الأوروبي لمكافحة الغش في عام 2015".