- 22:11نظام الضمان الاجتماعي .. انسحاب المعارضة من اجتماع لجنة القطاعات الاجتماعية
- 22:07المغرب يعلن تحول داء الحصبة "بوحمرون" إلى وباء
- 21:44المكتب الوطني المغربي للسياحة يروج للعاصمة الرباط
- 21:39هوية منفذ الهجوم في تل أبيب مغربي يحمل جواز سفر أمريكي
- 21:38القطاع العقاري..وفا للتأمين تطلق شركتها الجديدة "وفا للتأمين إيمو إنفست"
- 21:10شركة ALTEN المغرب تكشف حصيلتها السنوية لسنة 2024
- 21:04ارتفاع استهلاك المواد البترولية إلى 12 مليون طن
- 20:34برلمان سبتة يطالب بفتح “فوري” للجمارك مع المغرب
- 20:11التنظيم القضائي للمملكة على طاولة الحكومة
تابعونا على فيسبوك
صحيفة برازيلية تبرز سحر وجمال عروس الشمال
خصصت صحيفة "أو غلوبو" الواسعة الإنتشار في البرازيل، مقالا للحديث عن طنجة المدينة العالمية، حمل عنوان "زرقة بحرين في طنجة بالمغرب"، لافتة إلى أنها ألهمت بتفردها الفنان ماتيس ورسامين آخرين، وأسرتهم ألوانها وأضواؤها.
وقالت صحيفة "أو غلوبو"، إنه حينما وصل ماتيس إلى طنجة، المدينة الواقعة شمال المغرب، كان يعاني من الإكتئاب إثر وفاة والده ورفض (اقتناء) لوحاته من طرف أحد الأثرياء الروس الذي كان مهتما بجمع هذه اللوحات، مشيرة إلى أن طنجة كانت بمثابة واحة بالنسبة لهذا الرسام، الذي وجدها تزخر بالألوان وأنتج فيها عشرين عملا فنيا خلال إقاماته المتعددة بها.
وأضافت اليومية البرازيلية أن زرقة المتوسط والأطلسي، وبياض البنايات، ونسيم خليج طنجة، والأصوات المنبعثة من المقاهي والأزقة الضيقة بالمدينة القديمة، استقطب فنانين آخرين كالفرنسيين دولاكروا وديغاس، والإنجليزي الإيرلندي فرنسيس باكون، والبريطاني جورج أبيرلي؛ الذين "اعتبروا طنجة مصدر إلهام". مؤكدة أن المدينة لم تفقد "هالتها من السر أو سحر الأبنية المتوسطية، وإنما خضعت للحداثة"، كما يبرز ذلك إطلاق خط للقطار فائق السرعة يصل إلى المدينة، وهو ما سيمكن من الرفع بشكل أكبر من عدد السائحين الوافدين عليها.
وأوردت أنه وفضلا عن ذلك، فإن المدينة تحتضن "ميناء طنجة المتوسط" المخصص للشحن على بعد 40 كلم منها، مبرزة أن هذه المنشأة تتوفر أيضا على محطة بطاقة استيعابية تصل إلى 7 ملايين شخص سنويا، ودعت قراءها إلى استكشاف هذه المدينة ذات الأذواق الفريدة. مسلطة الضوء كذلك على مغارة هرقل "إحدى المواقع السياحية الأكثر استقطابا للزوار بالمغرب"، و"كاب سبارتيل" حيث "تلتقي مياه الأطلسي المحمومة مع مياه المتوسط الهادئة".
تعليقات (0)