- 17:29تدشين مصنع لأجزاء السيارات بمنصة طنجة المتوسط
- 17:03الطالبي العلمي يكشف تطور حقوق النساء بالمغرب
- 17:00"كاف" تحذر الأندية المغربية من عقوبات مالية قاسية في دوري الأبطال وكأس الكاف
- 16:34آفاق مهن التواصل والتسويق في 2035 على طاولة les Impériales
- 16:30أكادير تستضيف النسخة الدولية لكأس محمد السادس للجيت سكي
- 16:06الشيات ل "ولو": سحب بنما اعترافها بالبوليساريو هو تكريس للمجهود الدبلوماسي المغربي
- 16:01المغرب يشكل لجنة لتحرير سبتة ومليلية السليبتين
- 15:39تفاصيل مشروع الكابل البحري بين طرفاية وجزر الكناري
- 15:21الرئيس الصيني يُغادر المملكة في ختام زيارة قصيرة
تابعونا على فيسبوك
مؤتمر دولي بالدار البيضاء حول حماية الحياة الخاصة والمعطيات الشخصية في إفريقيا
من المنتظر أن تنظم اللجنة الوطنية لمراقبة حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي، يوم 22 فبراير الجاري بمدينة الدار البيضاء، مؤتمرا دوليا تحت شعار "حماية الحياة الخاصة والمعطيات الشخصية: رافعة للتنمية في إفريقيا".
وحسب بيان صادر من طرف اللجنة المذكورة الأربعاء 14 فبراير الجاري، فإن الهدف الرئيسي من هذا المؤتمر الذي سيقام حول حماية الحياة الخاصة والمعطيات الشخصية في إفريقيا، والذي سيشهد مشاركة رؤساء الهيئات الإفريقية لحماية المعطيات الشخصية، ورئيسة المؤتمر الدولي واللجنة الوطنية الفرنسية للمعلوماتية والحريات، والمفوض الأوروبي في مجال حماية المعطيات الشخصية، ونائب رئيس الهيئة البلجيكية بجانب خبراء من المفوضية الأوروبية ومجلس أوروبا والمنظمة الدولية للفرنكوفونية، بالإضافة إلى حوالي 400 مشارك منهم ممثلون عن هيئات حماية الحياة الخاصة والمعطيات الشخصية بإفريقيا، ومنظمات غير حكومية متخصصة مرموقة وأكاديميين وجمعيات مهنية وممثلين عن القطاع العام، والهيئة القضائية وبرلمانيين، (الهدف) هو تمكين المشاركين من الاطلاع على الدور الذي يتعين أن تضطلع به حماية الحياة الخاصة والمعطيات الشخصية في الاقتصاد الإفريقي، بجانب بحث تدابير المواكبة اللازمة لتمكين المواطنين الأفارقة من الاستفادة من التطورات التكنولوجية.
وأوضحت اللجنة أنها ستقوم أيضا عقب هذا المؤتمر، يوم 23 فبراير الجاري بجمع ممثلي هيئات حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي في كل من جنوب إفريقيا والبنين، وبوركينا فاسو والرأس الأخضر والكوت ديفوار، وغانا ومالي والمغرب وتونس والسنغال، في جلسة استثنائية من أجل التشاور حول الإجراءات المقبلة، لتمكين الشبكة الإفريقية الفتية لهيئات حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي من الاضطلاع بدورها الكامل كأرضية لتبادل المعلومات والتعاون.