- 09:44لي أمبريال 2025.. مرسيدس بنز تتوّج بالعلامة المفضلة لدى المغاربة
- 09:37ولاية أمن طنجة تُوقف شخصًا متورطًا في قضية نصب واحتيال وتزوير
- 09:30زيادة جديدة مرتقبة في تسعيرة الطرق السيارة
- 09:19"الوصايا".. فيلم سناء عكرود يسلط الضوء على قضايا الأسرة وحقوق المرأة
- 09:07Allianz Trade .. المغرب يحقق تقدمًا في تصنيف المخاطر الاقتصادية
- 09:00قراءة في الصحف المغربية ليوم الخميس 06 فبراير 2025
- 08:53خاص.. قصة ملاكم قنيطري غادر السجن مكبل اليدين بعد 20 سنة
- 08:45أخنوش في افتتاح معرض "أليوتيس": رقم معاملات صادرات قطاع الصيد البحري تتجاوز 30 مليار درهم
- 08:39سامسونج تتصدر تصنيف YouGov لأفضل العلامات التجارية العالمية لعام 2025
تابعونا على فيسبوك
طرق التعامل مع عصبية الأطفال والمراهقين
كثير من الآباء لا يدركون أهمية الهوايات والرياضة البدنية، والترويح بالتنزه أو الذهاب في زيارات إلى هنا وهناك أو الاشتراك في النشاط المدرسي والتربية الفنية.
على الآباء أن يدركوا أن هذا النشاط الاجتماعي، يساعد على خلق وتنمية شخصية الطفل نفسياً واجتماعياً، وأنه ليس مضيعة للوقت كما يظن البعض.
لابد من مراعاة إشاعة جو من الهدوء والسعادة في المنزل، ما يمنع أن يصبح المراهق رجلاً عصبياً، أو يعاني من حركات عصبية لا إرادية.
تدخل الأهل في كل صغيرة وكبيرة في شؤون الأبناء، بحيث لا يشعرون بالحرية وبذاته.
آباء كثيرون يعانون من القلق النفسي لسبب ما، وبالتالي لا يشجعون أبناءهم على الاختلاط وتنمية شخصياتهم اجتماعياً، خوفاً عليهم من الاختلاط أو من الحسد.
بعض الآباء يلجأ في أسلوب تربيته إلى القسوة والضرب والتحقير، احتراساً منه من أن يشب المراهق ضعيف الشخصية أو متأخراً في استيعاب دروسه.
جهل الآباء بضرورة إشباع الحاجات النفسية للابن تعد سبباً قوياً في عصبيته، وهذه الاحتياجات تتمثل في الشعور بأنه محبوب، إحساسه بالأمن والطمأنينة والتقدير، شرط أن تكون بدرجة معقولة ولا تصل إلى حد التدليل.
تعليقات (0)