- 18:29أكادير تعتمد "يوم بدون سيارات" لتعزيز الوعي البيئي
- 17:51رسميا...فان بيرسي مدربا جديدا لتارغالين في فينورد الهولندي
- 17:11البيرو.. انهيار قاعة للطعام بمركز تجاري يخلف قتلى وجرحى
- 17:00سفير إسبانيا: الأندلس والمغرب يتقاسمان تاريخاً متجذر بعمق
- 16:27التقليل من السكر في رمضان.. مفتاح لصيام صحي ومتوازن
- 16:00جنازة شعبية حاشدة في بيروت لتشييع حسن نصر الله وسط توتر إقليمي متصاعد
- 15:41أخشيشن يؤكد على ضرورة إيجاد حل عادل للقضية الفلسطينية
- 15:22ارتياح واسع في المغرب بعد العودة إلى توقيت غرينيتش
- 15:13مخاريق يسجل النقابة ملكية خاصة ويرفع شعار الزعامات الخالدة
تابعونا على فيسبوك
دراسة تدق ناقوس الخطر حول معدلات الإصابة بـ"الأنيميا"
الأنيميا هي توصيف لعدة أعراض نتيجة لانخفاض إما عدد كريات الدم الحمراء أو كمية الهيموغلوبين الموجودة في كريات الدم (الهيموغلوبين هو بروتين مسؤول عن حمل الأكسجين إلى الرئة ومنها إلى جميع أجزاء الجسم) ونتيجة لهذا النقص ينتج العديد من المتاعب الصحية.
فعلى الرغم من الجهود العالمية المبذولة في التشخيص المبكر لمرض الأنيميا (فقر الدم) وعلاجه في العالم كله، فإن المفاجأة كانت، حين أعلن أن معدلات الأنيميا ما زالت مرتفعة خاصة لدى الأطفال الصغار والنساء، وهما الفئتان الأكثر عرضة لمخاطر التعرض "للأنيميا".
كما تتعدد أسباب الأنيميا، نتيجة لضعف إنتاج كريات الدم الحمراء (التي تحتوي على جزيء الهيموغلوبين) أو زيادة الفقد والتكسير فيها، ونتيجة للمستويات المنخفضة للأكسجين، تكون هناك أعراض مثل الضعف العام وسرعة التعب وضعف التركيز والشحوب الذي يبدو ملحوظا على الشفاه وسطح الجلد، كما تكون هناك سرعة لضربات القلب، وهناك بعض الأعراض المرتبطة بالأسباب المؤدية لها مثل حالة الأنيميا الناتجة عن التكسير، فإن نسبة الصفراء تزيد في الدم.
وبالنسبة للأطفال تعدّ الأنيميا خطرا قويا، يهدد صحة الأطفال لأنها يمكن أن تشمل ضعف القدرات الإدراكية ويمكن أن تؤثر على الحركة أيضا وتؤدي إلى التراجع الدراسي والنمو بشكل عام.
تعليقات (0)