- 19:02الإعلان عن نتائج الامتحانات الكتابية للكفاءة المهنية بالأطر الإدارية
- 18:47المغرب ثاني دول شمال أفريقيا استيراداً للسلع التركية
- 18:29أكادير تعتمد "يوم بدون سيارات" لتعزيز الوعي البيئي
- 17:51رسميا...فان بيرسي مدربا جديدا لتارغالين في فينورد الهولندي
- 17:11البيرو.. انهيار قاعة للطعام بمركز تجاري يخلف قتلى وجرحى
- 17:00سفير إسبانيا: الأندلس والمغرب يتقاسمان تاريخاً متجذر بعمق
- 16:27التقليل من السكر في رمضان.. مفتاح لصيام صحي ومتوازن
- 16:00جنازة شعبية حاشدة في بيروت لتشييع حسن نصر الله وسط توتر إقليمي متصاعد
- 15:41أخشيشن يؤكد على ضرورة إيجاد حل عادل للقضية الفلسطينية
تابعونا على فيسبوك
أسباب انتشار ظاهرة "تمرد الأزواج"
العديد من النساء يفرضن سيطرتهن على أزواجهن بصورة قد تصل إلى حد الانزعاج، فلا يكاد الرجل يتلفت يميناً أو يساراً حتى يجد لديه رقيباً عتيداً، وبعض الأزواج قد يتقبلون ذلك، بينما بعضهم الآخر يعلنون تمردهم والخروج من "عباءة زوجاتهم" ليواجهوا المجتمع وحياتهم بما يرونه مناسباً.
ويرجع ذلك إلى عدة أسباب، أهمها:
أخذ القرارات نيابة عنه: بعض الزوجات يفرضن على الرجل أسلوبهن في الحياة، فتقوم الزوجة بالتدخل في طريقة لبسه وخروجه ومواعيده مع أصدقائه، كما أنها قد تتدخل في اختياراته لعمله، وإذا لم يقم الرجل بما تريده، قد تثور وتغضب وتتوعد، فينزل الرجل عند رغباتها حفاظاً على منزله.
السؤال المتكرر وعدم الثقة: هنا تقوم الزوجة بأمر غاية في الإزعاج، وهو الاتصال الدائم بالزوج، مما يجعله يشعر بأنه في حلقة مراقبة، فهي تتبع خطواته على مدار اليوم، ولا يكاد يغلق المكالمة حتى تباغته بمكالمة أخرى، وتظل تطرح الأسئلة للتأكد من صدقه.
تقرر كيفية إنفاق النقود: الزوجة هي المدبرة الأولى للمنزل، ولكن لا يعني ذلك الحد من مصاريف الزوج بصورة كبيرة، وتحجيم تصرفاته المالية، كما أنها دائماً ترى أن ما يريده هو كماليات، ما قد يغضبه على المدى البعيد.
تعليقات (0)