- 19:02الإعلان عن نتائج الامتحانات الكتابية للكفاءة المهنية بالأطر الإدارية
- 18:47المغرب ثاني دول شمال أفريقيا استيراداً للسلع التركية
- 18:29أكادير تعتمد "يوم بدون سيارات" لتعزيز الوعي البيئي
- 17:51رسميا...فان بيرسي مدربا جديدا لتارغالين في فينورد الهولندي
- 17:11البيرو.. انهيار قاعة للطعام بمركز تجاري يخلف قتلى وجرحى
- 17:00سفير إسبانيا: الأندلس والمغرب يتقاسمان تاريخاً متجذر بعمق
- 16:27التقليل من السكر في رمضان.. مفتاح لصيام صحي ومتوازن
- 16:00جنازة شعبية حاشدة في بيروت لتشييع حسن نصر الله وسط توتر إقليمي متصاعد
- 15:41أخشيشن يؤكد على ضرورة إيجاد حل عادل للقضية الفلسطينية
تابعونا على فيسبوك
"الأونسا" تخلي مسؤوليتها عن جودة اللحوم وتؤكد جديتها للمراقبة
برأ المكتب الوطني لسلامة المنتجات الغذائية في تقرير مفصل عن العمليات التي قام بها من أجل ضمان سلامة لحوم أضاحي العيد لهذا العام ذمته،. حيث أظهر من خلال المعطيات الواردة في بيان له أن هدف مراقبة الماشية هو معرفة صاحبها ومسارها، وليس ضمان جودتها.
وأوضح أن عملية مراقبة أضاحي العيد شملت المربين والمسمنين، الصغار والمتوسطين والكبار، وانطلقت العملية في 6 يونيو 2018، وهمت إلى اليوم 132 ألف مربّ. وأردف أن عملية المراقبة تمثلت في وضع حلقة صفراء ناصعة في أذن الماشية، عليها إشارة إلى عيد الأضحى، وعدد تسلسلي من سبعة أرقام، ونجمة ورأس الخروف.
وكشف بيان ذات المكتب أن هذه العملية تكلفت بها الفيدرالية البينمهنية للحوم الحمراء، بتكليف من وزارة الفلاحة، وساندتها على المستوى الجهوي عناصر من المكتب الوطني لسلامة المنتجات الغذائية، وقد شملت العملية إلى الآن 6,7 مليون رأس.
وأفاد بيان ل"أونسا" أن الهدف من العملية هو معرفة مالك الماشية، وتحديد مسار الماشية، وليس جودة اللحوم. مستطرداً أن هناك عمليات أخرى تمت، من قبيل:
مراقبة أعلاف الماشية، من شركة إنتاج الأعلاف إلى المربين، وكذا عملية الاستيراد، وأنه تم تسجيل عدد من المخالفات في جهات المملكة، وأن الملفات أحيلت على القضاء.
وزاد أن المراقبة شملت بقايا الأدوية في اللحوم، لمعرفة إن كانت الأدوية المستعملة قانونية ومرخص بها، علما، أن مخالفات تم تسجيلها في هذا الباب. إضافة إلى مراقبة فضلات الدجاج، ووضع نظام تراخيص للتعامل معها. وقد تم في هذا الباب منح 2000 ترخيص، ثم توقيف منح التراخيص إلى حدود ساعته.
ونشير إلى أن المكتب قام بمراقبة نقط البيع والأسواق، وقد أجريت إلى حدود الساعة 15 ألف عملية مراقبة. ووضع فرق مداومة وأزيد من 600 طبيب وتقني بيطري لمواكبة هذه العملية.
تعليقات (0)