- 21:47كان السيدات...اللبوءات في مجموعة قوية
- 21:00نشرة إنذارية: طقس حار ورياح قوية بعدد من مناطق المملكة
- 20:04بوريطة يبحث مع المفوض الأممي لحقوق الإنسان القضايا ذات الإهتمام المشترك
- 19:34أنوار صبري يُطالب برفع الدعم الإضافي من الميزانية السنوية لجماعات إقليم سيدي سليمان
- 19:05وسط صمت المدرجات...التعادل يحسم الديربي البيضاوي
- 19:04منتخب جنوب السودان يقسو على أسود السلة في تصفيات كأس إفريقي
- 18:37قرعة دوري الأمم الأوروبية.. نهائي مبكر بين ألمانيا وإيطاليا
- 18:05مجلس المنافسة يغرم شركة أمريكية للأدوية
- 17:40الغلوسي: لوبي الفساد و تجار المخدرات يحاربون الإثراء غير المشروع
تابعونا على فيسبوك
فنزويلا.. هجوم جوي استهدف الرئيس نيكولاس مادورو + فيديو
نجا الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، من محاولة اغتيال في هجوم بطائرات مسيرة تحمل متفجرات استهدفه السبت 04 غشت الجاري، أثناء إلقائه كلمة خلال عرض عسكري.
وقال الرئيس الفنزويلي، في كلمة عبر التلفزيون والإذاعة "اليوم حاولوا إغتيالي"، مضيفا "انفجر جسم طائر أمامي وكان الإنفجار كبيرا"، كما أن "انفجارا آخر وقع" بعد ذلك. واستطرد "لا شك لدي إطلاقا بأن اسم خوان مانويل سانتوس وراء هذا الإعتداء".
وتابع مادورو، أن التحقيقات بدأت على الفور وتم اعتقال بعض "الجناة"، متهما كولومبيا والولايات المتحدة بالسعي لإثارة أعمال عنف في بلده.
من جهتها، نفت الحكومة الكولومبية نفيا قاطعا هذا الإتهام، معتبرة أن "لا أساس له" واصفة إياه ب"العبثي".
وقال مصدر رفيع المستوى في الرئاسة الكولومبية، إن "الرئيس منهمك في عمادة حفيدته ثيليستي وليس في قلب حكومات أجنبية".
كما اتهم رئيس بوليفيا إيفو موراليس، الولايات المتحدة و"أعوانها"، بالوقوف وراء محاولة الإغتيال التي تعرض لها الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو.
وكتب موراليس، على "تويتر": "ندين بشدة هذا العدوان الجديد والهجوم الجبان على الرئيس نيكولاس مادورو والشعب البوليفاري". مضيفا "بعد فشل محاولاتهم للإطاحة بمادورو بالوسائل الديمقراطية والإقتصادية والسياسية والعسكرية، ها هي الإمبريالية الأمريكية وأعوانها تعتدي على حياته"، معتبرا أن محاولة اغتيال الزعيم الفنزويلي تعد بمثابة جريمة ضد الإنسانية.
وتبنت مجموعة متمردة غير معروفة مؤلفة من مدنيين وعسكريين "الهجوم" في بيان يحمل توقيع "الحركة الوطنية للجنود المدنيين".
ويأتي الحادث وسط أجواء إجتماعية وسياسية متوترة، حيث تشهد البلاد منذ سنوات وضعا اقتصاديا صعبا ويتوقع أن يبلغ التضخم مليون بالمئة في نهاية 2018، في حين يتراجع إجمالي الناتج الداخلي إلى 18%.