- 14:59نواب بوعيدة دون تفويض.."ولو" تكشف التفاصيل
- 14:33تأجيل محاكمة المتهمين في قضية "باب دارنا"
- 14:14مجموعة العمران تعلن أرقاما إيجابية في معاملاتها
- 14:13انتقادات لاذعة تطال عزيز حطاب بعد سيتكوم “مبروك علينا”
- 13:47الذكاء الاصطناعي يتوقع الفائز بدوري أبطال أوروبا لهذ السنة
- 13:32المغاربة يحلتون المركز الثاني في الحصول على الجنسيات الأوروبية
- 13:12الاختطاف والاحتجاز والاتجار في المخدرات يطيح بعصابة بفاس
- 12:53استئنافية مراكش ترفع عقوبة رئيس تنسيقية ضحايا زلزال الحوز
- 12:44تحويلات مغاربة العالم تتجاوز 9 مليارات خلال شهر واحد
تابعونا على فيسبوك
تقرير.. فوارق الأجور تمثل الدافع الرئيسي للهجرة الإقتصادية
أفاد تقرير جديد حول الهجرة تحت عنوان "الإنتقال من أجل الرخاء: الهجرة العالمية والعمل"، بأن الفوارق الكبيرة والمستمرة في الأجور في جميع أنحاء العالم تمثل الدافع الرئيسي للهجرة الإقتصادية من البلدان منخفضة الدخل إلى البلدان مرتفعة الدخل.
وحسب التقرير الجديد، أنه كثيرا ما يضاعف المهاجرون أجورهم ثلاث مرات بعد أن ينتقلوا إلى بلد جديد، مما يساعد ملايين المهاجرين وأقاربهم في بلدانهم الأصلية على الإفلات من براثن الفقر، وغالبا ما تستفيد بلدان المقصد، حيث يقوم المهاجرون بأدوار مهمة. لافتا إلى أن ﺗدﻓﻘﺎت الهجرة تتركز ﺑدرﺟﺔ ﮐﺑﯾرة حسب المكان والمهنة، وتجذب أكبر 10 بلدان مقصد 60 في المائة من حوالي 250 مليون مهاجر على الصعيد العالمي.
وأورد نفس التقرير أن الهجرة ستكون سمة أساسية للعالم في المستقبل بسبب استمرار فجوات الدخل والفرص، والإختلافات في الخصائص السكانية، وتطلعات الفقراء والفئات المعرضة للمعاناة في العالم. مبرزا أن أعداد المهاجرين كنسبة من سكان العالم بقيت دون تغيير في معظمها لأكثر من خمسة عقود، وبين عامي 1960 و2015، تقلبت نسبة المهاجرين في سكان العالم بشكل محدود بين 2.5% و3.5%، مع بقاء الحدود الدولية للبلدان، وبعد المسافة، والثقافة، واللغة كعوامل إعاقة قوية.
تعليقات (0)