- 18:05مجلس المنافسة يغرم شركة أمريكية للأدوية
- 17:40الغلوسي: لوبي الفساد و تجار المخدرات يحاربون الإثراء غير المشروع
- 17:29تدشين مصنع لأجزاء السيارات بمنصة طنجة المتوسط
- 17:03الطالبي العلمي يكشف تطور حقوق النساء بالمغرب
- 17:00"كاف" تحذر الأندية المغربية من عقوبات مالية قاسية في دوري الأبطال وكأس الكاف
- 16:34آفاق مهن التواصل والتسويق في 2035 على طاولة les Impériales
- 16:30أكادير تستضيف النسخة الدولية لكأس محمد السادس للجيت سكي
- 16:06الشيات ل "ولو": سحب بنما اعترافها بالبوليساريو هو تكريس للمجهود الدبلوماسي المغربي
- 16:01المغرب يشكل لجنة لتحرير سبتة ومليلية السليبتين
تابعونا على فيسبوك
قفشات المشاهير....صلاح الدين الغماري وفراره أثناء تغطيته لأحداث زلزال الحسيمة
يرصد لكم موقع "ولو.بريس" في إطار سلسلة رمضانية يومية بعض الطرائف و"القفشات" لسياسيين، ومثقفين، ورجال الأعمال والإقتصاد المغاربة، وذلك من أجل تقديم مادة تجمع بين المتعة والترفيه والإستفادة.
يعتبر صلاح الدين الغماري، من بين المشاهير الذين عرفهم جمهور عريض من المغاربة، من خلال إطلالته على الجمهور عبر بوابة القناة الثانية 2m، بفضل تقديمه لنشرة أخبار الظهيرة.
والكثيرون لا يعرفون الأنشطة الأخرى للغماري، بالإضافة إلى انه مذيع متميز و محبوب من طرف معجبيه، فهو أيضاً مدير مهرجان مكناس الدولي لسينما الشباب، إذ تسلم مشعل الإدارة خلفاً لخاله احمد الحبيب بلمهدي، حيث أبان (الغماري)، عن حنكة وكفاءة في التنظيم و التسيير.
وكباقي المشاهير، ف"للغماري"، طرائف و قفشات منها ما ذكره هو بنفسه، حيث تقاسم حيثياته مع جمهوره ومنها ما احتفظ به لنفسه، كأسرار شخصية، لم يشأ أن يطلع أحدا عليها إلا بعض المقربين منه، كما أكد احد أقربائه خلال فعاليات إحدى التظاهرات الثقافية.
ومن الطرائف الغريبة التي وقعت للغماري، أثناء مزاولته لعمله، هو حين كان يغطي أحداث زلزال الحسيمة، حيث انتقل رفقة الطاقم التقني للقناة الثانية إلى عين المكان، وبينما هو امام عدسة الكاميرا، تفاجأ بأن الإرسال ضعيف مما اضطره إلى استخدام هاتفه الخاص على الهواء مباشرة.
وبعد أن بدأ في التعليق على الحادث، فإذا به يسمع صوتاً خلفه، ليكتشف أن الأرض تهتز تحت قدميه، مما جعله يترك الميكرو، ويهرول باتجاه الجهة الآمنة، ناسيا أنه على الهواء مباشرة، وأن الملايين من المغاربة عبر العالم يشاهدونه وهو ينقل لهم آخر التطورات التي عرفتها بمدينة الحسيمة، بعد الزلزال.