- 09:42رحيمي يتفوق على صلاح في الأكثر تسجيلا للأهداف في عام 2024
- 09:32ثلاث سنوات سجنا للمتهمين بالتحرش بفتاة في كورنيش طنجة
- 09:23انهيار سور بفاس يرسل 6 أشخاص إلى المستعجلات
- 09:14أسعار صرف أهم العملات الأجنبية ليوم الجمعة
- 09:12وهبي: المحاماة تواجهها الكثير من التحديات وعلى رأسها الرقمنة
- 09:05محمد الخامس.. السلطان المقاوم
- 08:51افتتاح الدورة ال19 للمعرض الدولي للبناء
- 08:28بنما تعلّق علاقاتها مع “جبهة الوهم"
- 08:10من يكون أشرف فائدة المدير الجديد للمكتب الوطني للسياحة؟
تابعونا على فيسبوك
نقابي يكشف حجم الخصاص من الأطر الطبية لدى وزارة الصحة
تسبب امتناع عدد من الأطباء من العمل في المناطق القروية النائية، وهجرة بعضهم نحو أوروبا، في خصاص مهول في عدد الأطر الصحية العاملة بمستشفيات القطاع العام.
وبهذا الخصوص أكد منتظر العلوي عبد الله، الكاتب العام للنقابة المستقلة لأطباء القطاع العام، في تصريح صحفي له بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للأطباء الذي يصادف 30 مارس من كل عام، والذي شهد احتجاجات عارمة بالمملكة من طرف أطباء القطاع العام، والذين عملوا على تنظيم مجموعة من الإضرابات الوطنية والمسيرات الاحتجاجية، من أجل المطالبة بتحسين ظروف العمل وفتح المناصب المالية لتجاوز الخصاص على المستوى الموارد البشرية، (أكد) أن أطباء القطاع العام يعيشون حالة احتقان في ظل نقص التجهيزات، والأطر الطبية وعدم السماح للأطباء باستكمال دراستهم و تحسين مستواهم العلمي.
وتابع العلوي في حديثه أنه لم يلاحظ أي تجاوب رسمي مع مطالب أطباء القطاع العام، وهو ما جعل الأزمة التي يعيشها قطاع الصحة العمومية مستمرة وتتسع رقعتها، خاصة في ظل الأعداد القليلة للأطباء العاملين، مقارنة بعدد الساكنة وحجم الانتظارات الصحية.
وفي ختام حديثه ذكر العلوي، أن المغرب في حاجة إلى أزيد من 10 آلاف طبيب، وذلك من أجل سد الخصاص في قطاع الصحة بالمملكة.