- 10:42أمن البيضاء يُوقف فرنسياً مبحوث عنه دولياً
- 10:42الأمطار الغزيرة تغرق شوارع طنجة
- 10:10الميلودي المخارق على رأس الاتحاد المغربي للشغل لولاية رابعة
- 10:09الناخبون الألمان يتوجهون إلى صناديق الاقتراع لانتخابات "البوندستاغ"
- 09:38ريال مدريد يستضيف جيرونا سعيا للإلتحاق بالصدارة
- 09:03توشيح السفير السابق للأرجنتين بالمغرب بالحمالة الكبرى للوسام العلوي
- 08:33فاس...حجز كميات من اللحوم الفاسدة مهيأة لإعداد النقانق
- 07:35أخنوش يجري مباحثات دبلوماسية بباريس
- 06:45توقعات أرصاد المغرب لطقس الأحد 23 فبراير
تابعونا على فيسبوك
" إم بي سي" تستقبل عدة وجوه مغربية نسائية تمهيدا لإطلاق نسختها المغربية
بمناسبة إطلاق مجموعة قنوات "إم بي سي" للحملة الدعائية الخاصة ببث قناة مغربية جديدة خلال الشهور القليلة القادمة، تم استدعاء للمرة الثانية عدة وجوه إعلامية وفنية مغربية، لحضور نهائيات برنامج “أرابز كوت تالنت “، كنوع من الدعاية المسبقة لقناة “إم بي سي المغرب”.
ووضعت بعض الفنانات المغربيات والإعلاميات على مواقع التواصل الاجتماعي صورا، من كواليس حضورهن للبرنامج الأشهر في الوطني العربي، والذي تراهن عليه القناة للدخول إلى جميع البلدان العربية.
وأثارت دعوة بعض الوجوه الإعلامية والمشاهير في المغرب الكثير من التساؤلات، خصوصا وأن جلهن نساء، في حين لم يحضر أي رجل من رجال الإعلام المغاربة في هذا الحدث، كما تم تقديم بعض الوجوه النسائية كمؤثرات في الإعلام المغربي، في حين انهن مشاهير الإنستغرام والموضة فقط.
في المقابل، استحسن متابعون حضور بعض الوجوه الإعلامية المغربية الناجحة على رأسها، ليلى الحديوي، وشهرزاد عكرود، باعتبارهما ذوات خبرة طويلة في مجال التلفزيون والبرامج، متسائلين عن المعايير التي فرضتها القناة حول هذه الاستدعاءات والاختيارات.
وكشف موقع “النهار اللبناني” أن مجموعة “ام بي سي” قامت أخيراً بتصوير برومو في دبي شارك فيها مذيعو المحطة وهم مصطفى الآغا وريا أبي راشد ورزان مغربي وشريف عامر، والمفاجأة كانت وجود الممثل العالمي فان ديزل في البرومو.
وأضاف ذات الموقع، أن البرومو صوِّر من أجل الترويج لقناة “mbc المغرب” التي ستستهل بثها خلال الصيف المقبل، والتي تسعى من خلالها مجموعة "إم بي سي" إلى دخول السوق المغربية.
وأشار متخصصون في المشهد السمعي البصري المغربي أن القناة ستغني المشهد الإعلامي الوطني الذي يعاني من رداءة منتوج تلفزيونات القطب العمومي، وهو ما سيخدم في نهاية المطاف مصلحة المشاهد المغربي.
تعليقات (0)