- 19:34أنوار صبري يُطالب برفع الدعم الإضافي من الميزانية السنوية لجماعات إقليم سيدي سليمان
- 19:05وسط صمت المدرجات...التعادل يحسم الديربي البيضاوي
- 19:04منتخب جنوب السودان يقسو على أسود السلة في تصفيات كأس إفريقي
- 18:37قرعة دوري الأمم الأوروبية.. نهائي مبكر بين ألمانيا وإيطاليا
- 18:05مجلس المنافسة يغرم شركة أمريكية للأدوية
- 17:40الغلوسي: لوبي الفساد و تجار المخدرات يحاربون الإثراء غير المشروع
- 17:29تدشين مصنع لأجزاء السيارات بمنصة طنجة المتوسط
- 17:03الطالبي العلمي يكشف تطور حقوق النساء بالمغرب
- 17:00"كاف" تحذر الأندية المغربية من عقوبات مالية قاسية في دوري الأبطال وكأس الكاف
تابعونا على فيسبوك
أرقام صادم.. 20 ألف "دماغ" هجرت المغرب
في ظل تزايد تزايد هجرة الأطر المغربية نحو الخارج والتي باتت تؤرق بال الحكومة بشكل كبير، كشفت مجلة Arab Weekly الناطقة بالإنجليزية، والتي تعنى بالتطورات الجارية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، أن المغرب لديه ثاني أعلى معدل لهجرة الأدمغة في منطقة "مينا".
وبحسب المجلة الأسبوعية، التي تصدر من الولايات المتحدة الأمريكية، فإن هناك حوالي 50 ألف طالب مغربي يدرسون في الخارج، وحوالي 20 ألف خبير مغربي في مجالات مختلفة اختاروا العمل خارج بلدهم. وذهبت أيضا إلى أن الملك محمد السادس، أشار في خطابه بمناسبة ذكرى ثورة الملك والشعب، إلى أن "الكثيرين من الشباب في المغرب، خاصة خريجي جامعات العلوم والتكنولوجيا، يفكرون في الهجرة، ليس فقط بسبب الحوافز المادية المغرية في الخارج، ولكن أيضا بسبب أنهم لا يجدون في بلدهم الظروف المناسبة للتوظيف والتقدم الوظيفي، والإبتكار، والبحث العلمي".
وكان سعيد أمزازي، وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي، قد أشار في تصريحات سابقة بالبرلمان، إلى أن أزيد من 600 مهندس يغادرون المغرب سنويا، نحو كندا وأمريكا وأوربا، في إطار سياسة ممنهجة تستهدف الأدمغة، التي تكلف الملايير لتكوينها في المعاهد المغربية.
وأبرز وزير التعليم، أن هجرة الأدمغة تعد "ظاهرة دولية ولا تقتصر فقط على المغرب، نتيجة لحركية الكفاءات عبر القارات للبحث عن ظروف عمل ملائمة تساعد على التطور والإبداع، أكثر من تحقيق الجانب المادي".