- 11:06الخطوط الملكية المغربية وشركة الطيران "GOL Linhas Aéreas" تبرمان اتفاقية لتقاسم الرموز
- 11:03التشطيب على أمين نصرالله من المحاماة
- 10:51جلالة الملك يهنئ رئيس مجلس وزراء الجمهورية اللبنانية بمناسبة العيد الوطني لبلاده
- 10:43رغم الانتقادات..اللحوم المستوردة على موائد المغاربة
- 10:39قراءة في الصحف المغربية ليوم الجمعة 22 نونبر 2024
- 10:28اعتقال موظفين ومسيري شركات لتورطهم في تزوير وثائق تسجيل السيارات
- 10:02مندوبية التخطيط: تراجع معدل التضخم إلى 0.7 في المائة
- 09:42رحيمي يتفوق على صلاح في الأكثر تسجيلا للأهداف في عام 2024
- 09:32ثلاث سنوات سجنا للمتهمين بالتحرش بفتاة في كورنيش طنجة
تابعونا على فيسبوك
أفضل تقنيات التصوير السينمائي ..
لتحقيق المتعة التامة في الفن السابع ، تدعوك Insecret هذا الأسبوع لاكتشاف بعض تقنيات التصوير السينمائي الإبداعية التي يستخدمها أعظم المخرجين. هذه التقنيات التي تجعل من الممكن خلق المعنى، وبالتالي التأثير في المشاهد، دون استخدام الكلمات أو الألوان أو الموسيقى.
1. الزاوية الهولندية: قم بإمالة زاوية الكاميرا لتحقيق الارتباك والشدة
عندما يختار المخرج إمالة زاوية الكاميرا، فإننا نتحدث عن "زاوية هولندية".
نشأت هذه التقنية من عصر التعبيرية الألمانية، وهي حركة سينمائية من سنوات 1910-1930 تتميز باستخدام قوي للتجريد والذاتية والغموض.
يتم تحقيق ذلك من خلال السماح بإمالة الكاميرا على محورها، بحيث لا يكون الأفق موازيًا للإطار السفلي.
يعمل استخدامه على خلق عدم الراحة أو زيادة التوتر أو إثارة الانهيار النفسي للشخصية.
2. قاعدة الأثلاث: أساس متين لجميع الخطط
في الأفلام، قاعدة الأثلاث هي دليل مرئي يقسم الإطار رأسيًا وأفقيًا.
تميل الأشكال إلى وضعها على الخطين الرأسيين أو بالقرب منه، مع وضع الأهداف المهمة على أحد التقاطعات الأربعة أو بالقرب منه، حيث تقع العين بشكل طبيعي.
عندما يختار صانع الفيلم أن يضع الموضوع يمكن أن يحدد القوة والشهرة التي يحصل عليها.
3. منظور من نقطة واحدة: نقطة واحدة حيث يتم رسم العين بشكل طبيعي
اشتهر صانع الأفلام العبقري ستانلي كوبريك باستخدام التركيبة لإثارة ردود فعل نفسية لدى المشاهد. يستخدم تقنية تكوين تسمى "منظور نقطة واحدة". يمكن إنشاء ذلك عن طريق وضع منظور الكاميرا مباشرة مقابل خط الأفق ونقطة المركز.
باستخدام هذه التقنية، يكون انتباه الجمهور دائمًا في مركز المسرح (حيث تكون النقطة المحورية). من خلال التركيز على نقطة معينة، يسأل نفسه عما إذا كان هناك شيء سيحدث، مما يخلق بيئة من التوتر والترقب.
4 SnorriCam Shot: لقطة "Go-pro"
هناك فرصة جيدة لأن تكون قد شاهدت هذا النوع النادر من اللقطات في الأفلام.
هذا هو السبب في أن هذه الخطة الرائعة لا تفشل أبدًا في جذب انتباهك. يتم تحقيق اللقطة من خلال ربط كاميرا بجسد الممثل، مواجهته مباشرة، بحيث يبدو أنه عندما يمشي لا يتحرك. أثناء تحرك الممثل، تظل الكاميرا ثابتة أثناء تحرك الخلفية، مما يخلق إحساسًا بالدوار أو الذعر أو جنون العظمة.
5. إضاءة رامبرانت: الإضاءة 45 على درجة
أحد أوضاع الإضاءة الأكثر شيوعًا في الأفلام هو إضاءة الهدف بزاوية 45 درجة.
يُعرف هذا النوع من الإضاءة في السينما بإضاءة "رامبرانت". إنها إحدى أشهر التقنيات في هوليوود.
سُمي هذا المونتاج على اسم الرسام الهولندي في القرن السابع عشر الذي استخدم هذه التقنية، ويخلق عمقًا سينمائيًا ثلاثي الأبعاد على وجه موضوعه. يتكون من وضع مصدر الضوء على 45 درجة من الوجه، وبالتالي خلق انعكاس صغير تحت العين الأقل إضاءة. يمكن تحسين التأثير الدرامي عن طريق ضبط السطوع والزاوية.
6. دولي زووم: إحدى أكثر التقنيات المربكة على الإطلاق
إن أداة التكبير / التصغير هي تأثير الكاميرا الذي تقترب فيه من موضوع ما أو بعيدًا عنه أثناء التكبير في الاتجاه المعاكس. تُعرف هذه اللقطة أيضًا باسم الزولي ، وهي تخلق إحساسًا بعدم الارتياح لدى المشاهد وتحاكي التشوه المكاني ويمكنها إما تقليل المسافات أو زيادتها اعتمادًا على اختيار الاتجاه.
اللقطة هي في الأساس خداع بصري تم إنشاؤه عن طريق التكبير أو التصغير على عدسة الكاميرا أثناء تحريك الكاميرا للأمام أو للخلف. والنتيجة هي أن المقدمة تبقى في نفس الموضع بينما تبدو الخلفية مشدودة أو ممتدة.
يشار إلى هذه اللقطة عمومًا باسم اللقطة الدوار، أو التأثير الدوار بفضل فيلم ألفريد هيتشكوك الدوار، الذي استخدمها عدة مرات وبتأثير كبير. هذا مثال على Dolly Zoom في الفيلم الأسطوري لفنسنت كاسل " La haine".
7Chiaroscuro: ..تناقضات قوية بين الضوء والظلام
Chiaroscuro هو مصطلح إيطالي يستخدم لوصف تقنية استخدام الضوء والظلام في عمل فني، وخاصة اللوحات. يعود أصل الكلمة إلى عصر النهضة، وتجمع بين الكلمتين الإيطاليتين: "chiaro" تعني "ضوء" أو "ساطع"، و "oscuro" تعني "مظلم" أو "مظلم". يشير إلى التأثير الدرامي المحسوس عند استخدام مناطق متناقضة من الضوء والظلام في العمل.
في التصوير السينمائي، يشير المصطلح إلى أقصى درجات الإضاءة المنخفضة والعالية التباين لإنشاء مناطق من الضوء والظلام في الأفلام. هذا ينطبق بشكل خاص على الأفلام بالأبيض والأسود.
في كثير من الأحيان، يضيء الضوء نصف وجه الهدف فقط، بينما يخفي الجانب الآخر، مما يمنحه شكلاً وحجمًا ثلاثي الأبعاد.
*بشراكة مع المجلة الأسبوعية InSecret، وللاطلاع على المزيد زوروا موقع : www.insecret.ma