- 17:11البيرو.. انهيار قاعة للطعام بمركز تجاري يخلف قتلى وجرحى
- 17:00سفير إسبانيا: الأندلس والمغرب يتقاسمان تاريخاً متجذر بعمق
- 16:27التقليل من السكر في رمضان.. مفتاح لصيام صحي ومتوازن
- 16:00جنازة شعبية حاشدة في بيروت لتشييع حسن نصر الله وسط توتر إقليمي متصاعد
- 15:41أخشيشن يؤكد على ضرورة إيجاد حل عادل للقضية الفلسطينية
- 15:22ارتياح واسع في المغرب بعد العودة إلى توقيت غرينيتش
- 15:13مخاريق يسجل النقابة ملكية خاصة ويرفع شعار الزعامات الخالدة
- 15:06إسبانيا تُرحّل إمامين مغربيين لإتهامهما بتهديد أمنها القومي
- 14:47جلالة الملك يهنئ إمبراطور اليابان بعيد ميلاده
تابعونا على فيسبوك
عائلة "آيت الجيد" ترد على منجب.. وتصف تصريحاته بـ"البئيسة والمسيئة"
عبرت عائلة الطالب اليساري "محمد آيت الجيد بنعيسى"، في بيان لها يومه الأحد 28 مارس 2021، عن تنديدها بما وصفته بـ"التصريحات المسيئة والسافرة والبئيسة" للمدعو "المعطي منجب"، وذلك على خلفية تصريحات اعتبر فيها أن ملف بنعيسى قد طاله التقادم من الناحية القضائية، وهو التبرير الذي اعتبرته تحريفا للنقاش وتهريبا له لإصطناع "المظلومية" وتبرئة ذمة المتهم.
واعبترت أسرة "آيت الجيد"، أن ما جاء على لسان منجب يتناقض مع المعطيات التاريخية والسياسية والقانونية والقضائية المعروفة حول قضية الراحل، "من قبل من يفترض فيه أن يكون دقيقا وملما وموضوعيا في معالجته لمثل هذه القضايا بالنظر إلى تخصصه كـ"مؤرخ سياسي" وصفته كأستاذ جامعي. مضيفة أن هيئة دفاع بنعيسى ومعها خبراء في القانون قد سبق لهم أن أكدوا بأن التقادم غير وارد في هذه القضية، من الناحية القانونية.
وتابعت في ذات البيان، أنه "من الناحية الاخلاقية والتاريخية، فإن التقادم في جرائم الاغتيال السياسي غير مطروح، لأن الأمر يتعلق بالحق في الحياة، وهو الحق المقدس الذي تصونه كل المواثيق الدولية ذات الصلة بحقوق الإنسان التي يدعي المعطي منجب الإلمام بها، والدفاع عنها بدون تجزيء أو اختزال أو تحريف أو تمييع أو تسطيح، عكس ما أظهرت تصريحاته...".
ويتابع المتهم عبد العالي حامي الدين، من أجل جناية المساهمة في القتل العمد التي راح ضحيتها الطالب اليساري بنعيسى آيت الجيد سنة 1993، وذلك بناء على قرار قاضي التحقيق بنفس المحكمة الصادر في شهر دجنبر 2020. وسبق لإستئنافية فاس أن أصدرت يوم 16 شتنبر 2019، أحكاما تتراوح ما بين 3 سنوات و3 أشهر حبسا نافذة في حق 4 أعضاء، ينتمون إلى حزب "العدالة والتنمية"، متابعين على خلفية نفس القضية.
تعليقات (0)