- 15:06إينفانتينو يتلقى دعوة من الجامعة لحضور قرعة الكان
- 14:49الشرطة بمراكش توقف ثلاثة أشخاص بسبب السياقة الاستعراضية الخطيرة
- 14:30رحالة مغربي يعتصم أمام السفارة المغربية في جنوب إفريقيا
- 14:00حزب العدالة والتنمية يجدد دعوته لعفو ملكي ويطالب بحرية الصحافة
- 13:46مهني لـ "ولو": أسعار الدجاج لن تنخفض في رمضان
- 13:30المغاربة يتصدرون العمال الأجانب في إسبانيا في 2024
- 12:45إيقاف "فقيه" متهم بإغتصاب قاصرين بأسفي
- 12:15اتحاد طنجة يتفوق على الفتح الرياضي في البطولة الاحترافية "إنوي"
- 12:00تغيير مكان حفل تنصيب ترامب
تابعونا على فيسبوك
مندوبية "التامك" تكذب إدعاءات أسرة معتقل على خلفية أحداث "إكديم إزيك"
على إثر انتشار شريط فيديو يومه الإثنين فاتح مارس الجاري على مواقع التواصل الإجتماعي، يدعي فيه أفراد من عائلة السجين المعتقل على خلفية أحداث "أكديم إزيك" بالسجن المحلي تيفلت 2، أنها منعت من زيارته، خرجت "المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج" لتنفي هذه المغالطات.
وأكدت مندوبية السجون، في بلاغ توضيحي، أنه وبمجرد وصول أفراد من عائلة السجين المذكور إلى المؤسسة السجنية أول أمس الإثنين، باشرت إدارة المؤسسة إعداد الترتيبات اللازمة من أجل تمكينهم من الإستفادة من الزيارة العائلية، إلا أنهم رفضوا التقيد بالإجراءات والتدابير الوقائية والإحترازية المعمول بها في ظل جائحة "كورونا" والمطبقة على جميع أقارب النزلاء بالمؤسسات السجنية، وأصروا على إجراء الزيارة بشكل مباشر دون فاصل زجاجي.
وأضافت المندوبية أن إدارة المؤسسة أفهمت أفراد عائلة السجين المذكور أن من شأن إجراء زيارتهم بشكل مباشر معه تهديد سلامة سجناء المؤسسة السجنية، وأنه لا يمكنها لهذه الإعتبارات السماح لهم بذلك دون التقيد بالإجراأت الوقائية والإحترازية. مشيرة إلى أنه تم يومه الثلاثاء، استقبال المعنيين بالأمر بمقر الإدارة المركزية وتم التوضيح لهم مرة أخرى أن الإجراءات المعمول بها سارية على جميع السجناء بمختلف المؤسسات السجنية بدون استثناء، ورغم ذلك، رفضوا إجراء الزيارة مع التقيد بالإجراءات الوقائية، وأصروا على أن تكون دون ذلك.
وخلص ذات المصدر إلى أن المعنيين بالأمر حرصوا على افتعال مشكل وهمي وتوهيم الرأي العام بأن إدارة المؤسسة المعنية منعتهم من الزيارة، أكثر مما حرصوا على زيارة قريبهم السجين.
وأنشئ مخيم "أكديم إزيك" بمدينة العيون سنة 2010، لمطالب اجتماعية قبل أن يتحول إلى شعارات سياسية بصبغة انفصالية، ما دفع بالقوات العمومية إلى التدخل لتفريقه.
تعليقات (0)