- 09:26مستجدات قضية قتل الطفلة جيداء بسيدي طيبي
- 09:00"يويفا" يُعاقب مبابي وروديغر لهذا السبب
- 07:29أجواء غائمة وزخات مطرية في توقعات طقس السبت
- 22:33مسؤول بالناتو: المغرب شريك فاعل لحلف شمال الأطلسي
- 22:03تفاصيل هجوم مسلح على مقهى بأكادير
- 21:40إطلاق سراح "ولاد الفشوش" المتهمين في قضية اغتصاب المحامية الفرنسية
- 21:32الطالبي العلمي ونظيرته الإسبانية يبحثان سبل تعزيز العلاقات الثنائية
- 21:12كنائس سرية وسط أحياء سكنية بالبيضاء تصل البرلمان
- 20:49تطورات جديدة في قضية “الولادة بالرشوة” بمستشفى الزموري بالقنيطرة
-
حالة الطقس
11°C/17.8°C
-
الأحد
13.2°C/18.4°C
-
الإثنين
14.2°C/20°C
-
الثلاثاء
15.1°C/26.9°C
-
الأربعاء
17.1°C/21.2°C
-
الخميس
16.2°C/16.2°C
-
مواعيد الصلاة
الرباط2025-04-05
تابعونا على فيسبوك
حزبا "الكتاب" و"الوردة" يوقعان "وثيقة التصريح السياسي المشترك"
ترأس ادريس لشكر ونبيل بنعبد الله، اليوم الجمعة 15 دجنبر، بالرباط، اجتماع المكتبين السياسيين لحزبي الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية والتقدم والاشتراكية لإعلان توقيع وثيقة التصريح السياسي المشترك. توقيع وثيقة التصريح السياسي المشترك بين الحزبين،
تأتي تتويجا لمبادرة التنسيق المشتركة بين التقدم و لاشتراكية والاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، والتي أطلقت بعد اللقاءَ المثمر والإيجابي الذي جَمَعَ إدريس لشكر و محمد نبيل بنعبد الله ، وما تبعه من اجتماع أول للجنة المشتركة المحدثة قصد بلورة برنامج عمل وتصورات مشتركة بخصوص القضايا الأساسية المطروحة على الساحة السياسية الوطنية، كخطوة في اتجاه تقوية العمل الهادف والبناء مع كل الفرقاء السياسيين والنقابيين والمدنيين المتطلعين إلى إعطاء نفس أقوى لمسار الإصلاحات السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي تحتاجها بلادنا. التصريح السياسي المشترك، شدد على الأهمية البالغة التي تكتسيها وحدة الصف في خوض المعارك، ويَكتسيها النضالُ المشترك، بين القوى الوطنية التقدمية، في توطيد البناء الديموقراطي، وفي إنجاز الإصلاحات الكبرى الضرورية، الاقتصادية والاجتماعية والسياسية.
وورد في التصريح أيضا أن مخرجات الاستحقاقات الانتخابية لسنة 2021 وطنيا (الحكومة)، وترابيا (مجالس الجهات والأقاليم والعمالات والجماعات)، بما طغى عليها من أساليب وممارسات فاسدة ومفسدة، وما أفرزته من تغول مفرط أفقد الحياة المؤسساتية توازنها المطلوب واللازم لكل بناء ديموقراطي وتنموي مشترك، وما أبان عنه التغول العددي للحكومة وأغلبيتِــــها من ضعف سياسي، ومحدودية في الإنجاز، وعجز في الإنصات والتواصل، فإن الحاجة صارت أكثر إلحاحا لتشكيل جبهة وطنية وانبثاقِ حركة اجتماعية مُـــواطِنة، لإبراز البديل عن الأوضاع الحالية، ولإعادة التوازن المؤسساتي في مواجهة هيمنة الحكومة وأغلبيتها، بما يَـــضمَن مشاركة الجميع في مسار البناء الديموقراطي والتنموي لبلادنا.
تعليقات (0)