- 08:22منع الإضراب لأهداف سياسية يصوت عليه بالأغلبية
- 08:02وزارة الصحة: اللقاحات المُعتمدة بالمغرب سليمة
- 07:05رسالة خطية إلى جلالة الملك من رئيس جيبوتي
- 06:12طقس بارد نسبيا في توقعات اليوم الأربعاء
- 23:45تأجيل أولى جلسات محاكمة فؤاد عبد المومني
- 22:27برشلونة يكتسح ريال مايوركا بخماسية في الليغا
- 21:55حسن بنعبيشة مديرا تقنيا للوداد الرياضي
- 21:47الرجاء يوقع على عقد رعاية مع مستشهر جديد
- 21:29المملكة المغربية تتوفر على 51403 مسجدا
تابعونا على فيسبوك
الوضع الصحي في بولمان والحاجب يجر آيت طالب للمساءلة
ردا على استنكار الفعاليات المدنية في الحاجب بخصوص الوضع الصحي بعد حادثة انقلاب شاحنة نقل المزارعين ووفاة 9 أشخاص، وصفوا المستشفى الإقليمي الخاص بـ مولاي الحسن بأنه لا يفي بمستوى المستشفيات الإقليمية بسبب نقص التجهيزات والخبرات الطبية. هل حان الوقت للمؤسسات الصحية في بولمان أن تأخذ الزمام؟.
وفي هذا السياق، وجه محمد شوكي، المنسق الإقليمي لحزب التجمع الوطني للأحرار ورئيس لجنة المالية، استفسارا كتابيا إلى وزير الصحة والحماية الاجتماعية خالد ايت الطالب، يستفسر فيه عن الخطوات المتوخاة من الوزارة لتحسين الوضع الصحي بإقليم بولمان.
وأكد شوكي في استفساره أن المؤسسات الصحية في إقليم بولمان، خاصة المستشفى الإقليمي للمسيرة الخضراء بميسور، "تعاني من النقص الكبير في الأطباء الأخصائيين الذين تراجع عددهم بشكل كبير خلال السنوات الأخيرة".
كما أشار شوكي في نص سؤاله إلى أن هذا النقص في عدد الأطباء الاختصاصيين "لا يتماشى وانتظاراتنا كمنتخبين وساكنة، خاصة عندما يتعلق الأمر ببعض التخصصات الطبية الضرورية من قبيل التخصصات ذات الصلة بأمراض النساء والتوليد التي تم ترحيل مع الأسف آخر أطبائها المتخصصين، من دون أن يتم تعويضه، ولا أن يتم الأخذ بالحسبان حاجة نساء الإقليم المتزايد في فصل الشتاء، سيما الحوامل منهن وما يحتجنه من مواكبة طبية قريبة، تفاديا لعناء التنقل الخارج الإقليم".
كما استفسر محمد شوكي عن الخطوات المقررة من قبل وزارة الصحة لسد النقص في عدد الأطباء المتخصصين في مؤسسات الرعاية الصحية بإقليم بولمان، وخاصة في التخصصات المتعلقة بأمراض النساء والتوليد.